الصفحه ٢١٩ : ء الحسن في فترة تولي العباسيين والحكم الحسن بن زيد بن الحسن بن
علي بن أبي طالب ويكنى أبا محمد وكان أمير
الصفحه ٢٢٢ : (٢).
ولكن يبدو أن أبا العباس كان متخوفاً من
محمد وأخيه ولو أنه كان يبالغ في إكرامهم ووصلهم بالصلاة الكثيرة
الصفحه ٢٢٤ :
فقال المنصور : « أتخوف شر عبد الله بن علي وشيعة علي » (١).
وقد اتبع المنصور الشدة في معاملة أبنا
الصفحه ٢٣٢ :
وقد حبس المنصور يعقوب بن داود وذلك
لأنه كان يدعو لمحمد النفس الزكية ويسعى له في البيعة وبعد مقتل
الصفحه ٢٤٣ : المتوكل كان يبغض من تقدمه من
الخلفاء المأمون والمعتصم والواثق في محبه علي وأهل بيته (٢).
ولعل تخلي
الصفحه ٢٥١ : .
ولا تزودنا المصادر التاريخية بأخبار
الصادق مع أبي جعفر المنصور إلا قليلاً إلا أن أخباره ترد في المصادر
الصفحه ٢٥٤ :
اختلافهم في الآراء
والمقالات فكانوا أربعة آلاف رجل » (١).
ويعدد الطوسي ٣٠٤٠ رجلاً من أصحاب
الصفحه ٢٥٩ : يقول عن موسى بن جعفر : « أما أن هذا من
رهبان بني هاشم » ولما سئل لم ضيق عليه في الحبس قال : هيهات لا بد
الصفحه ٢٨١ : مجلس أبيه وادعى
الإمامة ووصية أبيه واعتلوا بذلك بأخبار رويت عن جعفر وعن أبيه قبله قالاً : «
الإمامة في
الصفحه ٣١٠ :
خروج مهدي وتذهب في
ذلك إلى بعض معاني البداء » (١).
والفرقة الرابعة قالت : إن الحسن بن علي
قد
الصفحه ١ :
الحل الأفضل :
وبعد
هذا التوضيح الذي ذكرناه نقول :
أن هذا الحل يتلخص في إعطاء ضابطة عامة
الصفحه ٤ : ثعلبة بن ميمون ، عن
زرارة ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهالسلام
في قوله تعالى
الصفحه ٩ : لله فيه المشيئة ».
أما الرواية الرابعة التي هي موضع البحث
فقد أشارت إلى هذا القسم وإلى القسم الثالث
الصفحه ١٩ :
الحل الأفضل :
وبعد
هذا التوضيح الذي ذكرناه نقول :
أن هذا الحل يتلخص في إعطاء ضابطة عامة
الصفحه ٢٢ : ثعلبة بن ميمون ، عن
زرارة ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهالسلام
في قوله تعالى