الصفحه ١٧١ : الآيات التي تؤكد وصية النبي لأهل بيته قوله تعالى
: ( قل لا أسألكم عليه من أجر إلا المودة في
القربى
الصفحه ١٧٧ :
أما في قوله تعالى : ( يا أيها
الذين آمنوا أوفوا بالعقود ) (١)
فيذكر رسول الله
الصفحه ١٧٨ : النعمان المغربي أنه بعد أن عقد
الرسول لعلي في غدير خم حسده من حسده فأنزل الله عليه : ( قل أرأيتم
إن كان من
الصفحه ١٨٥ :
السبل
) (١) قال في تفسير هذه الآية : علي والأئمة
من ولد فاطمة وهم صراطه فمن أتاه سلك السبيل
الصفحه ٢٠٠ :
ويذكر البلاذري ، لما سم أبو هاشم وهو
في طريقه إلى الحجاز عدل الى محمد بن علي بن عبد الله بن عباس
الصفحه ٢٠٥ : العباسية « لأن بني
أمية كانت تروي في ملاحمها أن المسودة لا يجوز سلطانهم الزاب » (١).
وقد استفاد
الصفحه ٢١٠ : العباس أن نحكم فيكم بما أنزل الله ونعمل بكتاب الله ونسير في العامة
منكم والخاصة بسيرة رسول الله » ثم أشاد
الصفحه ٢٤٤ :
الزيدية في اشهار السيف بوجه السلطان الظالم (١).
وقد اختلف الحال أيام المنتصر فقد كان
ميالاً إلى أهل
الصفحه ٢٥٧ :
أما في زمن الرشيد فقد تعرض موسى بن
جعفر لمراقبة من الرشيد لخوف الرشيد منه ولوصول الأخبار إليه بأن
الصفحه ٢٦٢ :
بني العباس إلى بني
علي » ويذكر السبب الذي دعا المأمون لذلك « كان المأمون فكر في حال الخلافة بعده
الصفحه ٢٦٦ : فيه الناس من الفتنة والقتال منذ قتل أخوه وبما
كان الفضل بن سهل يستر عنه من الأخبار وأن أهل بيته والناس
الصفحه ٢٧٧ : الصادق قال له :
يا كافر يا مشرك مالك ولا بني يعني إسماعيل بن جعفر وكان منقطعاً إليه يقول فيه مع
الخطابية
الصفحه ٢٩٣ : سائرهم قالوا
: ومن يا أبا الحسن فقال : من قول الله (
ولقد
أرسلنا نوحاً وإبراهيم وجعلنا في ذريتهم النبوة
الصفحه ٣١٥ : المتعلقة بالإمامة.
وقد عللت الإمامية اختفاء الإمام تقية
كما أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حال
الصفحه ٣١٧ : ) فدعاني من غير أن استأذن ، فلما دخلت وسلمت قال لي : يا أبا فلان ما
الذي أقدمك؟ قلت : رغبة في خدمتك قال