الصفحه ٢٤٨ :
كذبه (١).
كما ظهرت في أيامه دعوة لعمه محمد بن
الحنفية قام بها المختار بن أبي عبيد الثقفي وادعى
الصفحه ٢٥٦ :
بالخيرات » (١).
المسعودي يذكر أن الصادق مات مسموماً في
زمن المنصور (٢).
والظاهر أن قضية سم
الصفحه ٢٩٤ : الرضا
: الذين وصفهم الله في كتابه فقال : (
إنما يريد
الله ليذهب عنكم الرجس ... ) (٢)
وهم الذين قال فيهم
الصفحه ٢٩٨ : علي (
الجواد ) اختلفوا في كيفية علمه وكيف وجه ذلك لحداثة سنه ضرباً من الاختلاف فقال
بعضهم لبعض
الصفحه ٨٥ :
(١٥٩) وذكر عبد المهدي المظفر في كتابه
« إرشاد الأمة للتمسك بالأئمة » إمامة علي ودلائلها كما تكلم
الصفحه ١١٣ :
وكان لاستشهاد الحسين أثر كبير في نفوس
شيعته وقد أغنت هذه الحادثة الأدب العربي بالروائع وألفت الكتب
الصفحه ١١٩ : عباس لا يزال
في بداية أمره.
أما أبو محمد علي بن الحسين فلم يحاول
الاشتراك في الأحداث التي مرت بعد
الصفحه ١٢٠ : علي وهو أخو محمد بن علي بن الحسين الباقر في زمن هشام بن عبد
الملك فأقدمه هشام واتهمه أنه يطلب الخلافة
الصفحه ١٢٨ : زيد هم الذين
أطلقوا التسمية على من خرج عن زيد.
ويقول الأشعري في كلامه عن الشيعة : «
الشيعة يجمعها
الصفحه ١٤٠ : (١).
ويقول ابن المطهر في تفسير قوله تعالى :
( وهو الذي خلق من الماء بشراً فجعله نسباً
وصهراً )
(٢). ويأخذ في
الصفحه ١٤٤ :
المباهلة لبيان فضل
علي واتصاله بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
واستحقاقه الإمامة لكونه في المباهلة
الصفحه ١٧٩ :
ويذكر الطوسي في تفسير الآية : ( يا أيها
الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل ... ) (١)
رواية
الصفحه ١٩٥ : (٣).
فنلاحظ من هذا بداية فكرة المهدي
المنتظر عند الكيسانية وقد لقب محمد بن الحنفية بالمهدي في حياته أيضاً كما
الصفحه ٢٠١ : أخبار العباس وصية أبي
هاشم إلى محمد بن علي ، فذكر أن أبا هاشم أخرج من كان في الدار معهما ، ثم قال له
الصفحه ٢٠٣ : .
وقد استطاع محمد بن علي أن يسير بالدعوة
خطوات كانت بطيئة في بادىء الأمر ، إلا أنه استطاع بتدبيره أن