الصفحه ١٧٠ : ابن طاووس : الطرف ص ٢١ ، ٢٤ ، ٢٩ ، ٣٠.
(٢) سليم بن قيس :
السقيفة ص ١٠٩.
(٣) البلاذري :
أنساب
الصفحه ١٧١ : التطهير من المصادر
الإمامية ابن طاووس : سعد السعود ص ١٠٦ الصدوق الأمالي ص ١٤٤ ، ٢٤٠ ، ٤٧٢ ، الحر
العاملي
الصفحه ١٧٤ : ).
__________________
(١) القاضي عبد
الجبار : المغنى ج ٢٠ القسم الأول ص ١٣٣ ، وانظر أيضاً المفيد : النكت الاعتقادية
ص ٥٠ ، ابن
الصفحه ١٩٥ : مر بنا
من ادعاء المختار بأن محمد بن الحنفية أمره بطلب ثأر الحسين فكان يقول : « إن
المهدي ابن الوصي
الصفحه ١٩٦ : الكيسانية أتباع حمزة ابن
عمارة البربري بأن محمد بن الحنفية هو الله (٤).
ومن هنا يبدو أن قسماً من أتباع
الصفحه ٢٠٠ : حضرته الوفاة دفعها إلى
ابنه أبي هاشم ، وفيها « علم رايات خراسان السوداء ، متى تكون وكيف تكون، ومتى
تقوم
الصفحه ٢٠٣ : شخصية المدعو إليه ، وكان
يعتقد أنه عبد الله بن الحسن بن الحسن(٥).
__________________
(١) ابن الفقيه
الصفحه ٢٠٤ : يرجعوا حتى قتل زيد وصلب (٢).
وفي سنة ١٢٥ هـ توفي محمد بن علي بن عبد
الله بن عباس وكان قد أوصى إلى ابنه
الصفحه ٢١٠ : أولى الناس به
وأقربهم إليه ثم من بعده لعبد الله ابن العباس ثم لعلي بن عبد الله ثم لمحمد بن
علي ثم
الصفحه ٢١٦ : وإليه ،
__________________
(١) ابن النديم :
الفهرست ص ١٧٨.
(٢) الشهرستاني :
الملل والنحل
الصفحه ٢٢٤ : التشيع حتى أن قسما
منهم اتصل بعبد الله بن الحسن وأعطاه أموالاً وجعله يثق به حتى دله على مكان ابنه
محمد
الصفحه ٢٢٥ : خراسان أنتم شيعتنا وأنصارنا
وأهل دعوتنا ولو بايعتم غيرنا لم تبايعوا خيراً منا ، إن ولد ابن أبي طالب
الصفحه ٢٣٠ : وجماعة ممن يذهب إلى قول البغداديين من المعتزلة ومعه عيسى بن
زيد ابن علي بن الحسن بن علي بن الحسن بن علي
الصفحه ٢٣٣ : ابن الحسن فقد قدم بغداد ودعا الى نفسه سرا فتبعه جماعة من
الزيدية ولما علم المهدي بخبره حبسه فلم يزل في
الصفحه ٢٣٦ : ء أمر أحمد ابن عيسى
ولم يعرف خبره بعد ذلك » (٦).
وهكذا اختلف سياسة الرشيد مع العلويين
بين اللين