الصفحه ٥٧ :
حيون التميمي
المغربي ( ت ٣٦٣ هـ ) في كتابه « دعائم الإسلام في ذكر الحلال والحرام والقضاء
والأحكام
الصفحه ٦٥ :
في دراسة الشيعة ولا
سيما في كلامه على الإمامة.
ويأتي بعده أبو جعفر أحمد بن محمد بن
خالد البرقي
الصفحه ٩٠ : وصاحبنا أولى بها منكم » (١) كما أن علياً يؤكد أن له في هذا الأمر
نصيباً لكنه لم يستشر (٢).
وتذكر بعض
الصفحه ٩٣ : يا ابن أخي إن هذا الأمر لا يجزي فيه الرجل والرجلان. وكان أبو ذر وعبد الله
بن مسعود على رأي المقداد
الصفحه ٩٤ : عثمان قول أبي
سفيان في دار عثمان عقيب الوقت الذي بويع فيه عثمان وقد دخل داره ومعه بنو أمية ،
قال أبو
الصفحه ١٠٠ : بوضوح في خلافة الإمام علي.
أما ابن النديم فيرى « أن الشيعة تكونت
لما خالف طلحة والزبير علياً وابيا
الصفحه ١٢٢ :
أربعة عشر ألفاً على
جهاد الظالمين (١).
ويبدو أن هناك جماعة من الشيعة كانت في
شك من أمر زيد فقد
الصفحه ١٢٣ : يأتيهم ويميل معهم وجعلوا يذكرون للناس
أفعال بني أمية وما نالوا من آل الرسول حتى لم يبق بلد إلا فشا فيه
الصفحه ١٢٤ : الطلب خرج يحيى في نفر من
الزيدية إلى خراسان فقتل هناك (٢).
وتظهر أهمية ثورة زيد فيما حدث من
التطورات
الصفحه ١٢٦ :
اليعقوبي يذكر ثورة زيد ولكنه لا يذكر
الرافضة (١).
إلا أنه يذكر تسمية رافضة في فترة أسبق من هذه
الصفحه ١٢٧ :
أما المقريزي فيرى : « إن الروافض هم
الغلاة في حب علي بن أبي طالب وبغض أبي بكر وعثمان وعائشة وزمن
الصفحه ١٣٦ : ووصيي » اتخذته الشيعة دليلاً
على إمامة علي بن أبي طالب.
وقد ذكر ذلك علي بن إبراهيم القمي في
تفسيره
الصفحه ١٤٣ : علي في حقه بالخلافة وشهد له الناس بذلك (٣).
ويذكر أبو حنيفة النعمان المغربي قصة
إرسال علي بسورة برا
الصفحه ١٥٩ : رستم هذا الحديث في التأكيد
على إمامة علي ويجعله من ضمن صفاته وفضائله (٢).
ويذكر الشريف الرضي حديث
الصفحه ١٦٤ : لو
كان هذا الحديث صحيحاً لا حتج به علي يوم السقيفة(٢).
وقد ذكر ابن عبد البر أيضا حديث الغدير
في