الصفحه ٢٩٦ : والحج والجهاد وتوفير الفيء والصدقات وإمضاء الحدود
والأحكام ومنع الثغور والأطراف » (٢).
كما أن من
الصفحه ٢٩٩ : بدأت تتضح في بعض خطواتها الأساسية كصفات
الإمام فهذه الصفات لم تظهر إلا في هذه الفترة.
ويقول النوبختي
الصفحه ٨ :
ولا حقه في التدخل ،
حينما لا يصطدم ذلك التدخل بأي مانع آخر سوى ذلك ، فهو لا ينافي عدله سبحانه
الصفحه ٢٦ :
ولا حقه في التدخل ،
حينما لا يصطدم ذلك التدخل بأي مانع آخر سوى ذلك ، فهو لا ينافي عدله سبحانه
الصفحه ٧٦ : اختلاف الناس في الإمامة ثم يذكر آراء المعتزلة والشيعة ويناقش إمامة المفضول
مع وجود الأفضل ثم كون الإمامة
الصفحه ١٢١ :
محمد بن علي : قد اظلكم خروج رجل من أهل بيتي بالكوفة يغتر في خروجه كما غر غيره
فيقتل ضيعة ويصلب فحذر
الصفحه ١٢٥ :
كما أن الشيعة الإمامية تؤكد أن زيداً
لم يدع الإمامة لأن الإمامة لا تجوز في أخوين ، فيرد عن الصادق
الصفحه ١٣٤ : على وجوب فرض طاعته
ولزومها لكل مكلف » (١).
ويناقش المرتضى مفهوم النص ويقول :
وينقسم النص عندنا في
الصفحه ١٣٩ : وأنا أخوك في الدنيا
والآخرة » (١).
ويرى الشريف المرتضى أن المؤاخاة من
أقوال وأفعال النبي المبينة
الصفحه ١٨٨ : وطعنوا فيه
وخالفوه ورجعوا عن إمامته وشكوا فيها » (٢).
فيبدو أن تنازل الحسن قد سبب خلافاً بين
أصحابه
الصفحه ٢٠٢ : الدعوة على الكوفة
في أول الأمر حتى مرت سنة ١٠٠ هـ ولم يتجاوز عدد الأتباع ٣٠ رجلاً (١).
وبالرغم من أن
الصفحه ٢٣٣ : وحبسه وظل في الحبس حتى زمن الرشيد (١).
ولم يخرج أحد من الزيدية في أيام المهدي
ما عدا علي بن العباس
الصفحه ٢٤١ :
ربه وكان عالماً
فاضلاّ فهو الإمام » (١).
وكان محمد بن القاسم في أول أمره
بالكوفة وقد خاف من
الصفحه ٢٤٢ : العباس قبله » (١).
وقد بالغ المتوكل في التشديد على
العلويين حتى أنه « منع آل أبي طالب من التعرض لمسألة
الصفحه ٢٤٥ :
ولكن هذه الثورات لم يكتب لها النجاح ما
عدا حركة إدريس في المغرب حيث نجح إدريس في إقامة دولة