الصفحه ٢٣ :
المجلسي : والبداء
في المحتوم :
قال
المجلسي رحمهالله :
يُحتمل أن يكون المراد بالبداء في المحتوم
الصفحه ٥١ : منهم في كتابه « مقاتل
الطالبيين » وقد قسم الأصفهاني كتابه إلى أقسام فذكر من قتل من آل أبي طالب في بد
الصفحه ٦٦ : سار عليه
بقية مؤلفي الشيعة في كتب الرجال أمثال الطوسي.
(٦٣) أما سعد بن عبد الله بن أبي خلف
الأشعري
الصفحه ١٣٧ :
تنازعا عنده ليعرف القاعد ذلك المعقد لا حق له في ذلك المجلس وأنه لهما ولم يرض به
أحد حكماً بل ليقف على
الصفحه ٢٨٢ :
وجعفر بن محمد أن
الإمامة لا تكون في أخوين بعد الحسنين ولا تكون إلا في الأعقاب وأعقاب الأعقاب إلى
الصفحه ٣٠٢ :
ويحيى بن أكثم تغلب
فيها محمد الجواد وأقر له يحيى بالفضل العلم (١).
ويبدوا من هذا أن علم الإمام
الصفحه ٣١٢ : وعينه ، ولا يجوز أن
يشير الإمام بالإمامة والوصية إلى غير إمام فلا ثبتت إمامته على أبيه ، ثم بدا لله
في
الصفحه ٤٧ : بالتسلسل التاريخي وإنما
يسير في ذكر الأخبار على الأنساب فيبدأ بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والعلويين ثم
الصفحه ٧٢ : عليه المفيد في كتابه « الأمالي ».
(٨١) ويتحدث محمد بن جرير بن رستم
الطبري ( ت ٤٠٠ هـ ) في كتابه
الصفحه ١٤٧ : » (١).
وتؤكد الشيعة هذا الحديث وترى أن به دل
النبي على إمامة علي وتثبت هذا بقول علي في بيان معنى قول رسول الله
الصفحه ١٦٧ :
المؤمنين .... »
ويستمر سليم في ذكر الخبر ويقول إنه سأل أن يسمون له الثمانين رجلاً فسماهم سلمان
الصفحه ١٨٣ : ، وكذا فضائله البدنية كالعبادة والشجاعة والصدق ، أما الخارجية
فكالنسب ولم يلحقه فيه أحد لقربه من رسول
الصفحه ١٩٦ :
التي كانت أول فرقة
قالت في الإسلام بالوقف بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١) ، لذلك
قالوا أن
الصفحه ٢٣٦ : كثرت فيه السعايات عند الرشيد ووصلته الأخبار بأنه يدعو إلى نفسه وأن منتقض
« فوافق ذلك ما كان في نفس
الصفحه ٢٦٣ : ديني سابق للعلويين ، إلا أن هذا الميل ظهر بصورة فجائية ولأول
مرة في الحقل السياسي في البيعة للرضا