الصفحه ٥٦ :
ويتصف البغدادي على خلاف كتاب الفرق
بإعطاء رأيه في الحوادث (١).
(٢٨) أما أبو المظفر الاسفراييني
الصفحه ٦٧ : الأهوازي صاحب
الأئمة الرضا والجواد والهادي (١).
ولم أجد له ذكراً في كتب الرجال مثل
كتاب الرجال للطوسي
الصفحه ٧٩ : أولاده وأخباره ودلائل
إمامته ويبحثها بالتفصيل في كتابه « بشارة المصطفى لشيعة المرتضى ».
(١١٨) ويتناول
الصفحه ٢٥٥ : تفسح السبيل لظهوره.
كما حفل عصر الصادق بظهور حركات غلو
مختلفة بين شعيته واختلافهم في الإمامة فوضح
الصفحه ١٦٨ :
المؤمنين هو نص في
إثبات إمامته (١).
ومن الأمور الأخرى التي اتخذتها
الإمامية دليلاً لإثبات إمامة
الصفحه ٢١٧ :
وثانيها الزهد في
حطام الدنيا ، فإن أزهد الناس في الدنيا أرغبهم في الآخرة ، وثالثها التفقه في
الدين
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم له مناقب مثل مناقب علي ففزع الفتى
فقال عمرو : إنه افسدها بأمره في عثمان ... فرجع الفتى إلى قومه
الصفحه ١٨٠ :
انقض هذا الكوكب في
منزله فهو الوصي فقام فتية من بني هاشم فنظروا فإذا الكوكب قد انقض في منزل علي
الصفحه ٢٦٨ :
الحال اختلف أيام
المتوكل فقد اشتد في معاملة العلويين وقد بينا الأساليب التي اتخذها المتوكل في
الصفحه ٣١١ : ء شابهوا مذهب الفطحية في عبد الله
وموسى ابني جعفر ( الصادق ) وزعموا أن هذا من طريق البداء كما بدا لله في
الصفحه ٢ : في المستقبل ،
فإن كل ما أخبرت عنه تلك الروايات يصبح في معرض أن لا يتحقق ولا يكون. وإن كان
احتمال
الصفحه ٢٠ : في المستقبل ،
فإن كل ما أخبرت عنه تلك الروايات يصبح في معرض أن لا يتحقق ولا يكون. وإن كان
احتمال
الصفحه ٢٦٠ :
نفسه من الشكوك فكان
يحاول أن يفهم الناس أنه لايد له في موته.
ويرى الدوري « أن هذا السؤال في
الصفحه ٣٠٥ : .
وقد ظهرت في أيام محمد بن علي ( الهادي
) النميرية وهذه الفرقة خرجت عن إمامة علي الهادي فيذكر النوبختي
الصفحه ٥ :
المجلسي : والبداء
في المحتوم :
قال
المجلسي رحمهالله :
يُحتمل أن يكون المراد بالبداء في المحتوم