الصفحه ٣١ :
، أنه قال :
«
النداء من المحتوم والسفياني من المحتوم ، واليماني من المحتوم ، وقتل النفس
الزكية من
الصفحه ٣٣ : في الدولة من المحتوم ، وقتل النفس الزكية محتوم.
وخروج
القائم من آل محمد صلىاللهعليهوآله محتوم
الصفحه ٤٧ : العباسيين ويتبعها بذكر أخبار الأمويين.
ويورد أخبار محمد النفس الزكية وإبراهيم
أخيه ثم يذكر أخبار الحسين
الصفحه ٥٣ : ) في كتابه « الكامل في
التاريخ » نفس الأحداث التي أوردها الطبري وسار على طريقته في ذكر الحوادث مع
الصفحه ٥٦ : فرق المسلمين والمشركين » الشيعة ويسميهم الروافض ويطلق
هذا الاسم عامة ويعطي للفرق نفس التقسيم الذي ذكره
الصفحه ٦٦ : الشيعة » نفس الأخبار
والتقسيمات التي أوردها سعد القمي في كتابه ما عدا بعض الإضافات القليلة
والاختلافات
الصفحه ٩٢ : أخذوا
بيعته (٤).
وقد أيد علي نفس الجماعة التي أيدته وقت
السقيفة ومالوا معه وتحاملوا في القول على
الصفحه ٩٣ : الطبري يذكر عن ابن سيرين « أن أبا
ذر خرج إلى الزبدة من قبل نفسه لما رأى عثمان لا ينزع له وأخرج معاوية
الصفحه ٩٧ : وتربصت وراوغت وقد
كنت من أوثق الناس في نفسي » (٣).
وكذلك عاتب علي أهل الكوفة قال : «
مابطَّأ بكم عني
الصفحه ١٠٦ : وذلك حين خاطبهم بعد الصلح ؛ « يا أهل الكوفة لو لم تذهل
نفسي عنكم إلا
الصفحه ١١٠ : ء » (٤).
ولكن يبدو ان معاوية ندم بعد قتلهم سيما
بعد أن لامته عائشة وكان يقول : « ما أعد نفسي حليماً بعد قتلي
الصفحه ١١٥ : (٢).
واختلف الآراء في حركة المختار والمختار
نفسه فمنهم من قال أنه دعا للثأر من قتلة الحسين وأن هذا غرضه من
الصفحه ١٢٤ : خرج منهم وشهر سفه ودعا إلى نفسه فهو مستحق
الإمامة (٤).
كما أن أتباع زيد « أجازوا إمامة
المفضول مع
الصفحه ١٣٠ : : ما هذا والله إلى حيث ذهبت. ولكني بكيت عليك وعلي. أما
بكائي على نفسي فنسبتي إلى رتبه شريفة لست من
الصفحه ١٣٦ : فرات ص ١١٢ ، وقد ذكر الطبري نفس ما أورده فرات في تفسيره مع
فرق بسيط فبدل كلمة لشد ما ( لهد ما ) انظر