الصفحه ٢٢٢ : » (١).
ولم يطمئن السفاح لغياب محمد النفس
الزكية وإنما كتب يستقدم عبد الله بن الحسن بن الحسن ، فقدم عليه مع
الصفحه ٢١٩ : : لأن الناس كلهم
يتمنون أن يكونوا منا ولا نتمى أن نكون من أحد. وكان قوي النفس شجاعاً » (٣).
وأعقب عبد
الصفحه ٢٢٩ : الأثر في تفرق الناس عن محمد النفس
الزكية فقد كانت أسماء معادية لمحمد فأرسلت مولى لها فرفع قصبة عليها
الصفحه ٢٣٦ : كثرت فيه السعايات عند الرشيد ووصلته الأخبار بأنه يدعو إلى نفسه وأن منتقض
« فوافق ذلك ما كان في نفس
الصفحه ٢٧٥ : العباس وقد مر ذكر ذلك في باب الدعوة العباسية.
كما خرج في أيام الصادق محمد بن عبد
الله النفس الزكية على
الصفحه ٥ : نوافق العلامة المجلسي ( رحمهالله ) على جوابه هذا ، فإن سياق الرواية
التي تتحدث عن حتمية نفس الحدث
الصفحه ١١ : ، السفياني ، والصيحة ، وقتل النفس
الزكية ، والخسف بالبيداء » (١).
٤ ـ أحمد بن إدريس ، عن علي بن محمد بن
الصفحه ١٤ : !.
فقال
: نعم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، والقائم من المحتوم ، وخسف البيداء من
المحتوم ، وكف تطلع من
الصفحه ٢٣ : نوافق العلامة المجلسي ( رحمهالله ) على جوابه هذا ، فإن سياق الرواية
التي تتحدث عن حتمية نفس الحدث
الصفحه ٢٩ : ، السفياني ، والصيحة ، وقتل النفس
الزكية ، والخسف بالبيداء » (١).
٤ ـ أحمد بن إدريس ، عن علي بن محمد بن
الصفحه ٣٢ : !.
فقال
: نعم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، والقائم من المحتوم ، وخسف البيداء من
المحتوم ، وكف تطلع من
الصفحه ٥٢ : الحادي
عشر وقد ذكر نفس الأخبار ولكن بإيجاز وفي مقدمة المختصر ما يلقي ضوءاً على شخصية
المؤلف فقد ذكر صاحب
الصفحه ٧٤ : أفضلية علي للخلافة كما يتكلم عن الغيبة.
ويذكر في الجزء الثاني من الكتاب نفسه
أموراً أخرى تتعلق بالخلافة
الصفحه ١٢٦ : الرافضة نفس ما
أورده الطبري وصاحب العيون والحدائق وأن زيداً سماهم الرافضة أو المغيرة حينما
فارقوه بالكوفة
الصفحه ١٤٤ : هو المخصوص بالإمامة والخلافة والوصية
وأنه كان أرضاً لها وسماءاً إذ كان نفس رسول الله