الصفحه ٧٣ : « الإفصاح
في إمامة علي بن أبي طالب » مسألة الإمامة فيبحث معنى الإمامة وكيفية حصولها ، ثم
وجوب معرفة الإمام
الصفحه ١٢٧ : في معرفة الأقاليم ص ٣٨.
(٣) ابن رسته :
الأعلاق النفيسة ص ٢١٩.
(٤) الأشعري القمي :
المقالات
الصفحه ١٣٥ : بني الله أكون
__________________
(١) ابن المطهر
الحلي ( ت ٧٢٦ هـ ) : منهاج الكرامة في معرفة
الصفحه ١٣٧ : .
(٤) الطبرسي ( ت ٥٤٨
هـ ) : أعلام الورى بأعلام الهدى ص ١٦٧.
(٥) ابن المطهر :
منهاج الكرامة في معرفة الإمامة
الصفحه ١٥٢ : أهل عصره أدباً
وعلماً ومعرفة بأخبار الناس ، وقد روى عنه صاحب أخبار العباس الورقة ١٢ آ.
(٤) انظر
الصفحه ١٦٦ : ( ت ٨٥٥ هـ ) : الفصول المهمة في معرفة الأئمة ص ٢٤ وقد
اعتمد ابن الصباغ في رواية حديث الغدير وتفسير كلمة
الصفحه ١٧٢ : هذا الكلام
الأربلي في كتابه كشف الغمة في معرفة الأئمة عن الجاحظ ج ١ ص ٣٠ ولم نعثر على نسخة
لهذه
الصفحه ٢٥٥ : الخلافة ومن غرق في بحر المعرفة لم يطمع في شط ... » (٣).
وعاش الصادق هكذا حتى توفي في سنة ١٤٨
هـ
الصفحه ٢٥٦ : الورى
بأعلام الهدى ص ٢٦٦ ، الأربلي : كشف الغمة في معرفة الأئمة ج ٢ ص ٣٧٣.
(٤) ابن رستم الطبري
: دلائل
الصفحه ٢٩٨ : سنين وأشهر ومن كان في هذا السن فليس في حد من يستفرغ تعليم
معرفة دقيق علوم الدين ولكن الله علمه ذلك عنه
الصفحه ٣٠٢ : أصبح ذا
أهمية في إثبات إمامته وكون معرفة الإمام بالعلوم شرطاً لإمامته.
أما الصدوق فيذكر عدة روايات
الصفحه ٣٠٤ : الأزمنة في خوفهم من أعدائهم وتقيتهم منهم أحوجت شيعتهم في معرفة
__________________
(١) الكليني
الصفحه ٣٠٥ :
نصوصهم على من بعدهم
» (١).
ويبدو من هذا أن فكرة الإمامة بدأت
بالوضوح إلا أن الشيعة حاولت معرفة
الصفحه ١٤٥ : المؤمنين علي إذ لا
أحد في الجماعة يجوز أن يكون ذلك متوجهاً إليه غيره لأن دعاء الإنسان نفسه لا يصح
، كما لا
الصفحه ٢٢١ :
إلى ابنه محمد النفس
الزكية حتى أن جعفر بن محمد الصادق حينما حذره من أن محمداً ليس بصاحب هذا الأمر