الصفحه ١٢٣ : يأتيهم ويميل معهم وجعلوا يذكرون للناس
أفعال بني أمية وما نالوا من آل الرسول حتى لم يبق بلد إلا فشا فيه
الصفحه ١٣٧ : عندما انتشر أمر الدعوة ولقي الرسول
شدة من قريش استقر رأيه على الهجرة من مكة إلى المدينة تاركاً علي بن
الصفحه ١٦٥ : وهم الذين شهدوا
حجة الوداع وسمعوا من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
« من كنت مولاه » (١).
ويعطي سبط
الصفحه ١٧٣ : : (
إنما وليكم
الله ورسوله والذين آمنوا )
(٨) فقد فسر هذه
الآية بالولاية أيضاً (٩).
ويقول القاضي عبد الجبار
الصفحه ١٨١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن الدين ، والفقه في الحلال والحرام
، والزهد في الدنيا وهي مجتمعة في
الصفحه ١٩١ : ورسوله فإنهم ثبتوا على إمامته ثم إمامة الحسن
من بعده ثم إمامة الحسين بعد الحسن ، ثم افترقوا بعد قتل الحسن
الصفحه ٢٠٦ : الأئمة واحداً بعد واحد إلى
إبراهيم بن محمد وأنهم آلهة (٢).
كما وضعت الأحاديث عن الرسول وعن علي بن
أبي
الصفحه ٢١٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأنه أولى بالخلافة من غيره (٤).
إلا أنهم قالوا « جائز أن يكون
الصفحه ٢٣٧ : معاوية بخير أو قدمه على أحد من أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم » وأرسل
الكتب إلى الآفاق بلعنه على
الصفحه ٢٧٩ : النبي إلا سبعة أئمة علي وهو إمام رسول
والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن علي ، وجعفر بن محمد ومحمد
الصفحه ٢٩١ : إبراهيم وعنده أبو الحسن ( الرضا ) فقال لي : يا زياد هذا ابني فلان ، كتابه
كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي
الصفحه ٢٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي (٣).
وآية
الصفحه ٢٩٩ : القياس في
الأحكام ويزعم أن القياس جائز للرسول والأنبياء والأئمة ، وكان يونس بن عبد الرحمن
(٣) يقول : إن
الصفحه ٦ : قلنا.
ومن الأمثلة التي وردت في القرآن وفي
السنة ، على لسان الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١ : عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله :
«
عشر قبل الساعة لابد منها : السفياني ، والدجال