الصفحه ٢٩٠ : ابنه علياً كما
أقام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
علياً يوم غدير خم فقال : يا أهل المدينة ، أو قام
الصفحه ٣١٩ : بن قيس « أن علياً سأل رسول الله عن
الأوصياء بعده فأخبره أنهم اثنا عشر إماماً منهم المهدي
الصفحه ٤١ :
المقدمة
الشيعة فرقة من أكبر الفرق الإسلامية
التي ظهرت بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧ :
ذكر أخبار الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
يذكر خبر حجة الوداع ولا يذكر خبر غدير خم وإنما يذكر وفاة
الصفحه ٥٧ : عن أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» ولاية علي بن أبي طالب مستدلاً بأحاديث عن الرسول كحديث
الصفحه ٥٨ : ( ت ٥٦٨ هـ ) في كتابه « المناقب »
أخباراً عن علي ابن أبي طالب فيذكر اسمه ونسبه وإسلامه وصلته بالرسول
الصفحه ٥٩ : حديث الثقلين وحديث
الراية يوم خيبر وقصة مبيت علي على فراش الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحديث الغدير
الصفحه ٦٥ : إلى طبقات مبتدئاً بذكر أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم أصحاب علي بن أبي طالب ويذكر شرطه
الصفحه ٧٦ : الإمام ثم يتحدث عن إمامة علي
وأنه الإمام بعد الرسول بلا فصل ويناقش أدلة إمامة علي ويناقش من ينفي إمامته
الصفحه ٨٣ : الأنساب سماه « زهرة المقول في نسب ثاني
فرعي الرسول » بحث منه أنساب آل الرسول كما أن له كتاباً آخر في
الصفحه ٨٩ :
أصل التشيع :
قبض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سنة ١١ هـ فاجتمعت الأنصار في سقيفة
بني ساعدة
الصفحه ٩٠ : الرسول ، وقال لعمر :
« إن الله بعث محمداً كما وصفت نبياً وللمؤمنين ولياً فمن على أمته به حتى قبضه
الله
الصفحه ٩٤ : ... عن محمد بن الحنفية قال : « كنت مع
أبي حين قتل عثمان ... فأتاه أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٩ :
من وفاة الرسول حتى
تولي علي الخلافة ظهور مؤيدين آخرين لعلي مثل ثابت بن قيس الأنصاري ، وخزيمة بن
الصفحه ١٠٠ : « أن الشيعة ظهرت
لما توفي الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكان أهل البيت يرون أنفسهم أحق بالأمر وأن