الصفحه ١٠٥ : الله قد حقن بابن رسول الله الدماء وسكن به الفتنة
وأجاب إلى الصلح ، فاضطرب العسكر ولم يشك الناس في صدقهم
الصفحه ١٣٤ : بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتذهب إلى « أن النبي نص على علي بن أبي طالب بالإمامة ودل
الصفحه ١٣٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال لي : يا علي إن الله أمرني أن أنذر عشيرتك الأقربين فضقت بذلك
الصفحه ١٤١ : علياً وإعطائه الراية يوم خيبر دليلاً
آخر على إمامته. وقد أعطى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
راية
الصفحه ١٤٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعث علياً ليكون معه ويتولى علي بنفسه ابلاغ البراءة إلى المشركين نيابة
الصفحه ١٤٨ : الحجة فيه بعد هذه الأشياء اللهم إلا أن يجعلوا كلام
الرسول لغوا فلا نعلم أمراً بقي إلا أن يخلفه في أمته
الصفحه ١٤٩ : وعلمنا بقاء أمير المؤمنين بعد وفاة الرسول وجبت له الإمامة
بعد بلا شبهة » (١).
ومن الأمور التى عدتها
الصفحه ١٥٠ : عليهم بانهم إنما نالوا هذا الفضل برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو أخو رسول الله واحق الناس به
الصفحه ١٥٣ : نعمتي
ورضيت لكم الاسلام ديناً )
(١) فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الله أكبر
على اكمال الدين
الصفحه ١٦٢ : حديث الغدير في أكثر من
موضع ففي تفسير الآية ( يا أيها الرسول بلغ
... )
ويقول حينما نزلت هذه الآية أخذ
الصفحه ١٦٧ : بن يزيد وأبو أيوب وأسيد بن
خضير وبشير بن سعد (١).
ويذكر المفيد ، بعد أن خطب رسول الله
الصفحه ١٧٩ :
ويذكر الطوسي في تفسير الآية : ( يا أيها
الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل ... ) (١)
رواية
الصفحه ١٨٥ : الآيات في الولاية أيضاً ، منها قوله تعالى
: ( ومن يطع الله والرسول فأولئك الذين أنعم الله
عليهم من
الصفحه ٢٠٥ : العباسيون من اختيار الراية
السوداء لكونها راية رسول الله في حروبه مع الكفار وقد أوصاهم أبو هاشم باتخاذها
الصفحه ٢٢٨ : فيك أمهات الأولاد فقد فخرت على من هو خير منا
نفساً وأباً أولاً وآخراً إبراهيم بن رسول الله