الصفحه ٢٠٥ : ، وقصّ الشّارب ، والاستنجاء ، والغسل يوم الجمعة. وأربع
في المشاعر : الطّواف ، والسّعي ، ورمي الجمار
الصفحه ٢٦٩ : كان نائيا عن مكّة
، بثمانية وأربعين ميلا ، من أربع جوانبها.
وفي الآية
اختصار ، وتقديره : فإن أحصرتم
الصفحه ٣٠٠ : وأبي عبد الله ـ عليهما السّلام ـ (٦).
قوله ـ تعالى ـ
: (تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ
أَشْهُرٍ) ؛ أي : تصبر
الصفحه ٣٤١ : : (لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) ؛ أي : ليزداد يقينا إلى يقينه.
فقيل له (٤) في الجواب : (فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ
الصفحه ٣٤٢ :
وقال الكلبيّ :
أربعة من الشفانين (١).
وقال آخرون :
الطّاووس والحمام والدّيك والهدهد (٢).
وقيل
الصفحه ٣ : أحد أجدادنا الإخوة الأربعة الأماجد الأبرار ألا وهو العلّامة
الحجّة آية الله الحاج ميرزا السيد محمد
الصفحه ١٠ : ـ عليهم السّلام ـ (٢).
وقال ـ رحمه
الله ـ : تأويل القرآن على أربعة أوجه : وجه يعلمه العلماء و (٣) الفقها
الصفحه ١٣ : قدوة بعده (٥) ، لا يحفظ
الرّجل منهم أكثر من السّورة والسّورتين والثّلاث والأربع ، فإن تجاوز فالشّطر
الصفحه ٤٧ : شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ
فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١٣٨ : »
واحد ؛ يعني (٢) : بحر القلزم (٣). وكان مقداره أربعة فراسخ.
وذلك أنّ موسى
ـ عليه السّلام ـ خرج في
الصفحه ١٦٦ : وسلّم ـ قال : ويل واد في جهنّم يهوي فيه الكافر
أربعين خريفا قبل أن يبلغ إلى قعره. تفسير الطبري ١ / ٣٠٠
الصفحه ١٩١ : يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ
وَعَشْراً) (٦) ؛ وآية النّجوى قوله ـ تعالى ـ : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢١٣ : وَيَعْقُوبُ) ؛ يعني : بملّة الإسلام (٦). أوصى بها
إبراهيم بنيه الأربعة ؛ إسماعيل وإسحاق ومدين
الصفحه ٢٤٨ : . لأنّها تحتوي (٢) على أربعة عشر
حرفا ، والآية تحتوي على اثني عشر حرفا. فكانت أقلّ حروفا وأخصر (٣) ، وفيها
الصفحه ٢٥٨ : هنا ، تكبير ليلة الفطر ، عقيب أربع صلوات عندنا ؛ المغرب والعشاء
الآخرة وصلاة الغداة وصلاة العيد