الصفحه ١٤٤ : هاهُنا قاعِدُونَ) (٥) فابتلاهم الله ـ تعالى ـ بأرض التّيه ، أربعين سنة.
يتيهون طول ليلهم ، لا يزالون
الصفحه ١٨ : ، في ثلاث
وعشرين سنة ، بحسب الحاجة (٢).
وروي عن ابن
مسعود ـ رحمه الله ـ أنّه قال : سور القرآن مائة
الصفحه ٦٩ : إحدى وخمسين ، وتعفير الجبين ، وزيارة الأربعين (٣).
__________________
عليّ ، عن أبيه أمير المؤمنين
الصفحه ١٦٧ : : أربعين
يوما ، بعدد الأيّام الّتي عبدوا فيها العجل (٤).
وقال الحسن :
سبعّة (٥) أيّام. لأنّ اليهود تزعم
الصفحه ٣٥٢ :
السّلام ـ :] (١) أنّ السّبب في هذه الآية ، أنّ عليّا (٢) ـ عليه
السّلام ـ كان عنده (٣) أربعة دراهم
الصفحه ١٢ :
الله ـ : والاربعة الأوجه الّتي ذكرها ابن عبّاس ـ رضي الله عنه ـ كلّها
حاصلة فيهم ـ عليهم السّلام
الصفحه ١٣٩ : واعَدْنا مُوسى
أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) :
قيل : ثلاثين
ذا القعدة (٤) وعشرا (٥) من ذي الحجّة (٦). وكان ذلك
الصفحه ٣٢٩ : منه (٣).
وقال بعض
المفسّرين : «عرشه» و «كرسيّه» علمه ، تحمله أربعة من الملائكة ، وأربعة من
الأنبيا
الصفحه ٣٤٣ :
قال ابن عبّاس
ـ رحمه الله ـ : كانت (١) الجبال أربعة (٢).
وقال (٣) الحسن : كانت
الجبال عشرة
الصفحه ١١ : بشار عن مؤمل عن سفيان عن أبي الزناد قال : قال ابن عبّاس : التفسير على
أربعة أوجه : وجه تعرفه العرب من
الصفحه ١٧ : كتابا أنزل
الله ـ سبحانه ـ (٢)؟
فقال : مائة
كتاب وأربعة كتب ؛ أنزل على آدم عشر صحائف ، وأنزل على شيث
الصفحه ١٩ : ومائتان وعشرون آية.
وكلماته ستّ وسبعون ألفا وإحدى وأربعون كلمة. وحروفه ثلاثمائة ألف وأحد وعشرون
ألفا
الصفحه ٣٢ : ـ : (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ
وَيَذَرُونَ أَزْواجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ
الصفحه ١٥٠ : السّاعة أربعة وعشرون ألفا (٤).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ) :
قال جماعة
الصفحه ١٩٠ : الْعُسْرَ) (٢).
وثلاث وأربعون
سورة لم يدخلها ناسخ ولا منسوخ ، وأربعون سورة لم يدخلها ناسخ ، وستّ سور ليس