الصفحه ٨٢ :
٣٦ ـ ومن خطبة له عليه السّلام
(فى تخويف أهل النهروان (١)
فأنا نذيركم أن تصبحوا صرعى بأثناء هذا
الصفحه ٨٤ :
الرضى كأنه قطعة واحدة لغرض واحد ، وليس كذلك ، بل هو قطع غير متجاورة ، كل قطعة
منها فى معنى غير ما للأخرى
الصفحه ٩٢ : (٢)
اللّهمّ إنّى أعوذ بك من وعثاء السّفر (٣) ، وكآبة المنقلب ، وسوء المنظر فى
الأهل والمال. اللّهمّ أنت
الصفحه ١٠٥ :
وما أخذوه منها
لغيرها قدموا عليه وأقاموا فيه ، فإنّها عند ذوى العقول كفىء الظّلّ (١) : بينا تراه
الصفحه ١١٩ : وبينه فى برد العيش وقرار النّعمة (٣) ومنى الشّهوات ، وأهواء اللّذّات ، ورخاء
الدّعة ، ومنتهى الطّمأنينة
الصفحه ١٤٢ :
فظلّ سادرا (١) وبات ساهرا ، فى غمرات الآلام ، وطوارق
الأوجاع والأسقام بين أخ شقيق ، ووالد شفيق
الصفحه ١٦٦ : أبوابها (٢). وأقام رصدا من الشّهب الثّواقب على
نقابها (٣)
وأمسكها من أن تمور فى خرق الهواء بأيده
الصفحه ١٧٠ :
أقدامهم تخوم الأرض
السّفلى ، فهى كرايات بيض قد نفذت فى مخارق الهواء (١) وتحتها ريح هفّافة تحبسها
الصفحه ٢٠١ :
الثّائر فى دمائنا
كالحاكم فى حقّ نفسه (١)
، وهو اللّه الّذى لا يعجزه من طلب ولا يفوته من هرب
الصفحه ٢١٣ :
قربه ، لا يسعد
باكيا ، ولا يجيب داعيا. ثمّ حملوه إلى محطّ فى الأرض ، وأسلموه فيه إلى عمله
الصفحه ١٣ : ، ومنهم الحفظة لعباده ، والسّدنة لأبواب جنانه. ومنهم
الثّابتة فى الأرضين السّفلى أقدامهم ، والمارقة من
الصفحه ٢٤ : الأوثان من قريش. وقوله «نومهم سهاد الخ» كما
تقول فلان جوده بخل وأمنه مخافة ، فهم فى أحداث أبدلتهم النوم
الصفحه ٢٦ :
وطويت عنها كشحا. وطفقت
أرتئى بين أن أصول بيد جذّاء (١)
أو أصبر على طخية عمياء (٢)
يهرم فيها الكبير
الصفحه ٤١ : عليها العذاب من فوقها ومن
تحتها وغرق من فى ضمنها وفى رواية : وايم اللّه لتغرقنّ بلدتكم حتّى كأنّى أنظر
الصفحه ٥٤ : من كلمة ، وأنقع
نطفتها من حكمة (٥) ، وقد نبهنا فى كتاب
الخصائص على عظم قدرها وشرف جوهرها