الصفحه ١٩٨ :
كسل! كأن ما عمل له
واجب عليه (١)
وكأنّ ما ونى فيه ساقط عنه (٢)
ومنها
: وذلك زمن لا ينجو فيه إلاّ
الصفحه ١٤ : ء وفصول : أجمدها حتّى استمسكت وأصلدها حتّى صلصلت (٣) لوقت معدود ، وأمد معلوم ، ثمّ نفخ
فيها من روحه فمثلت
الصفحه ٢١ :
أوعد عليه نيرانه ، أو
صغير أرصد له غفرانه. وبين مقبول فى أدناه ، موسّع فى أقصاه (١)
منها فى ذكر
الصفحه ٧٦ : السّلام الذى لا
يشك فيه ، وأين الذهب من الرغام (١)
والعذب من الأجاج؟ وقد دل على ذلك الدليل الخرّيت
الصفحه ١٠٧ :
فتزوّدوا فى الدّنيا
، من الدّنيا ، ما تحرزون به أنفسكم غدا (١)
فاتّقى عبد ربّه نصح نفسه ، وقدّم
الصفحه ١٣٤ :
الجياد (١) ورويّة الارتياد ، وأناة المقتبس المرتاد
(٢) فى مدّة
الأجل ، ومضطرب المهل ، فيا لها
الصفحه ١٤٧ : ، وخبر الضّمائر ، له
الإحاطة بكلّ شىء ، والغلبة لكلّ شىء ، والقوّة على كلّ شىء. فليعمل العامل منكم
فى
الصفحه ١٤٨ : بالوعيد ، وأنذركم بين
يدى عذاب شديد ، فاستدركوا بقيّة أيّامكم ، واصبروا لها أنفسكم (٤) ،
فإنّها قليل فى
الصفحه ١٦٠ : دهر فيختلف منه الحال ،
ولا كان فى مكان فيجوز عليه الانتقال ، ولو وهب ما تنفّست عنه معادن الجبال
الصفحه ١٧٤ :
فجر ينابيع العيون
من عرانين أنوفها (١)
، وفرّقها فى سهوب بيدها وأخاديدها (٢)
وعدل حركاتها
الصفحه ١٩٢ : ؟ وطالب حثيث يحدوه فى الدّنيا
حتّى يفارقها (٢)؟
فلا تنافسوا فى عزّ الدّنيا وفخرها ، ولا تعجبوا بزينتها
الصفحه ٢١٢ :
وفيم أذهب دهره ، ويتذكّر
أموالا جمعها : أغمض فى مطالبها (١)
وأخذها من مصرّحاتها ومشتبهاتها ، قد
الصفحه ٢٢٥ : تَمُوتُنَّ إِلاّٰ وَأَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ)
١١٣ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
فى الاستسقاء
اللّهمّ قد انصاحت
الصفحه ٥ : الإخوان بها ، وأستخرج عجبهم منها ، وهى موضع للعبرة بها ، والفكرة
فيها وربما جاء فى أثناء هذا الاختيار
الصفحه ٦ : ناد. بل لا أبعد أن يكون القاصر عنى فوق الواقع
إلىّ ، والحاصل فى ربقتى دون الخارج من يدى (٢)
وما علىّ