الصفحه ١ : (٦) ـ فإنى كنت فى عنفوان
السن (٧) وغضاضة
الغصن ، ابتدأت
__________________
(١) فى بعض النسخ ووسيلا
وهو
الصفحه ١٧ : ـ
صرفتهم عن قصدهم الذى وجهوا إليه بالهداية المغروزة فى فطرهم ، وأصله من الدوران ،
كأن الذى يصرفك عن قصدك
الصفحه ٢٢ : سوريا ، وهى اليوم فى ولاية حلب الشهباء. وهذه الولاية كانت من أعمال
سوريا
(٢) وأل يئل : خلص
الصفحه ٣٨ :
٨ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
يعنى به الزبير فى حال اقتضت ذلك
يزعم أنّه قد بايع بيده ولم يبايع
الصفحه ٥٦ : رأى
أحدكم لأخيه غفيرة فى أهل أو مال أو نفس (١)
فلا تكوننّ له فتنة ، فإنّ المرء المسلم ما لم يغش دنا
الصفحه ٦٤ :
قبل أن يغزوكم فو اللّه ما غزى قوم فى عقر دارهم إلاّ ذلّوا (١) فتواكلتم ، وتخاذلتم حتّى شنّت الغارات
الصفحه ٧٠ :
على الكسر كما فى قولهم : فيحى فياح ، أى : اتسعى ، وحمى حمام : للداهية ، أى : أنهم
يقولون فى المجلس
الصفحه ٩١ : بحضرتكم من الزّاد (٧) ، ولا تسألوا فيها فوق الكفاف (٨) ولا
__________________
اليه النساء
والصبيان
الصفحه ١٢٠ : يوم
الجمل ، فاستشفع الحسن والحسين عليهما السّلام (١)
إلى أمير المؤمنين عليه السّلام فكلماه فيه ، فخلى
الصفحه ١٢٣ : ، والوذام : جمع وذمة وهى : الحزة من الكرش
أو الكبد تقع فى التراب فتنفض (٢)
٧٦ ـ ومن كلمات كان يدعو بها
الصفحه ١٣١ : لذائذها ، واستسهال احتمال آلامها ، ثم تنقلب بهم إلى
ما لا بد منه ، وهم فى غفلة لاهون
(٦) «أزف
النشور
الصفحه ١٤٣ :
__________________
(١) الحميم فى الأصل
: الماء الحار ، والتصلية : الاحراق. والمراد هنا دخول جهنم ، والسورة : الشدة ، والزفير
الصفحه ١٤٦ : وشهيد
: سائق يسوقها إلى محشرها ، وشاهد يشهد عليها بعملها
ومنها فى صفة الجنة :
درجات متفاضلات
الصفحه ١٥٢ : آرائه ، وعطف
الحقّ على أهوائه ، يؤمّن (٣)
من العظائم ، ويهوّن كبير الجرائم يقول «أقف عند الشّبهات» وفيها
الصفحه ١٥٣ : ، وهى «إنه يموت الميت من أهل البيت وهو فى الحقيقة غير ميت» لبقاء روحه ساطعة
النور فى عالم الظهور