الصفحه ٩٨ : أو رهبة
منه ، دما ، ثمّ عمّرتم فى الدّنيا ما الدّنيا باقية (٢) ما جزت أعمالكم ، ولو لم تبقوا شيئا من
الصفحه ١١٢ : عليه السّلام
فى معنى الأنصار ، قالوا : لما انتهت
إلى أمير المؤمنين عليه السّلام أنباء السقيفة (٢)
بعد
الصفحه ١٣٢ :
__________________
(١) «مهطعين» أى : مسرعين
إلى معاده ، سبحانه ، الذى وعد أن يعيدهم فيه. وقوله : «رعيلا صموتا» الرعيل : القطعة
من
الصفحه ١٤٩ : : المستحق
لتطلع النفوس إليه ، والرغبة فى نيل مثل نعمته
(٣) الرياء : أن
تعمل ليراك الناس ، وقلبك غير راغب
الصفحه ١٨١ :
عارضة (١) ، ولا اعتورته فى تنفيذ الأمور وتدبير
المخلوقين ملالة ولا فترة (٢)
بل نفذ فيهم علمه
الصفحه ١٩٠ :
ولن يعيدوكم فى ردى.
فإن لبدوا فالبدوا (١)
، وإن نهضوا فانهضوا ، ولا تسبقوهم فتضلّوا ، ولا تتأخّروا
الصفحه ٢٠٣ : ، والصّالحات مناره ، والموت غايته (٩) والدّنيا مضماره (١٠) والقيامة حلبته ، والجنّة سبقته (١١).
منها فى ذكر
الصفحه ٢٠٦ : بذوى
الضّمائر. وليس بذى ضمير فى نفسه ، خرق علمه باطن غيب السّترات (١) وأحاط بغموض عقائد السّريرات
الصفحه ٢١٠ :
ما أعظم ما نرى من خلقك ، وما أصغر عظمه فى جنب قدرتك ، وما أهول ما نرى من ملكوتك
، وما أحقر ذلك فيما
الصفحه ٢١١ :
وجعلت فيها مأدبة (١) : مشربا ، ومطعما ، وأزواجا ، وخدما ،
وقصورا ، وأنهارا ، وزروعا ، وثمارا ، ثمّ
الصفحه ٢١٨ : إليها تطمئنّون ، أم عليها تحرصون؟؟
فبئست الدّار لمن لم يتّهمها ولم يكن فيها على وجل منها ، فاعلموا
الصفحه ٢١٩ :
تعلمون ـ بأنّكم
تاركوها ، وظاعنون عنها ، واتّعظوا فيها بالّذين قالوا : (من أشدّ منّا قوّة) حملوا
الصفحه ٢٢٤ : ، واعلموا أنّ ما نقص من الدّنيا وزاد فى
الآخرة خير ممّا نقص فى الآخرة وزاد فى الدّنيا ، فكم من منقوص رابح
الصفحه ٢٢٦ : » :
انفرج عن المطر كأنما هو حى انشقت بطنه فنزل ما فيها
(٢) أغدق المطر : كثر
ماؤه
(٣) من «آنقنى» : إذا
الصفحه ٢٣٣ :
ألا وإنّ اللّسان
الصّالح ، يجعله اللّه للمرء فى النّاس ، خير له من المال يورثه من لا يحمده