الصفحه ١٥٤ : أى : قطرة عسل تكون فى أفواههم كما
تكون فى فم النحلة يذوقونها زمانا ثم يقذفونها وهذا التفسير أفضل من
الصفحه ١٥٧ :
به وحرموه (١) ولقد نزلت بكم البليّة جائلا خطامها (٢) رخوا بطانها ، فلا يغرّنّكم ما أصبح
فيه أهل
الصفحه ١٧٧ : (٣)
وأسكنه جنّته ، وأرغد فيها أكله وأوعز إليه فيما نهاه عنه ، وأعلمه أنّ فى الاقدام
عليه التّعرّض لمعصيته
الصفحه ١٨٢ : : الطريق المستقيمة. و «تنكرت» أى : تغيرت علائمها فصارت مجهولة
، وذلك أن الأطماع كانت قد تنبهت فى كثير من
الصفحه ٢٠٤ : الوسيلة وأعطه السّناء والفضيلة (٤) ،
واحشرنا فى زمرته غير خزايا (٥) ولا نادمين ، ولا
ناكبين (٦) ولا ناكثين
الصفحه ٢٠٧ :
ولم يقدحوا بزناد
العلوم الثّاقبة ، فهم فى ذلك كالأنعام السّائمة والصّخور القاسية قد انجابت
الصفحه ٢١٤ :
وباب قد أطبق على
أهله فى نار لها كلب ولجب (١)
ولهب ساطع ، وقصيف هائل (٢)
، لا يظعن مقيمها ، ولا
الصفحه ٢٢٧ : الناقة التى أنضاها السير فشبه بها السنة
التى فشا فيها الجدب ، قال ذو الرمة : ـ حدابير ما تنفكّ إلاّ مناخة
الصفحه ٢٢٩ : : جمع مقوال ، وهو
من يحسن القول ، ومتاريك : جمع متراك ، وهو المبالغ فى الترك
(٢) القدم ـ بضمتين
الصفحه ٣٤ : جلباب الدّين (٣) وبصّرنيكم صدق النّيّة ، أقمت لكم على
سنن الحقّ فى جوادّ المضلّة (٤) حيث تلتقون ولا دليل
الصفحه ٣٩ : تزل! عضّ على ناجذك (١) ، أعر اللّه جمجمتك ، تد فى الأرض قدمك
(٢) ، ارم ببصرك
أقصى القوم ، وغضّ بصرك
الصفحه ٥٧ :
يجمعهما اللّه
لأقوام ، فاحذروا من اللّه ما حذّركم من نفسه ، واخشوه خشية ليست بتعذير (١) واعملوا فى
الصفحه ٦٣ : : غضضت طرفى على قذى فى عينى ، وما أصعب أن يغمض الطرف على
قذى فى العين. والشجا : ما يعترض فى الحلق. وكل
الصفحه ٨٦ :
الأمور والأحوال عن العواقب التى تسوءنا ولا تسرنا
(٤) الجرجرة : صوت يردده
البعير فى حنجرته ، والأسر
الصفحه ٩٦ : الدّماء ترووا من الماء ، فالموت فى حياتكم مقهورين والحياة فى
موتكم قاهرين. ألا وإنّ معاوية قاد لمّة من