الصفحه ١٣٧ : ـ مثل علم يعلم ـ إذا هلك ، وفيه لغة
أخرى من باب نصر ، وتقول : شحبه اللّه يشحبه ، يتعدى ويلزم ، البضة هنا
الصفحه ١٤٤ : تغترّون؟ وإنّما حظّ أحدكم من الأرض ذات الطّول والعرض
قيد قدّه (٣)
متعفّرا على خدّه. الآن عباد اللّه
الصفحه ١١ : ، فرفعه فى هواء منفتق
__________________
(١) امرها برده ، أى
: منعه من الهبوط ، لأن الماء ثقيل وشأن
الصفحه ٨٦ :
٣٩ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
منيت بمن لا يطيع إذا أمرت (١) ولا يجيب إذا دعوت ، لا أبا لكم ما
الصفحه ١٣٢ :
__________________
(١) «مهطعين» أى : مسرعين
إلى معاده ، سبحانه ، الذى وعد أن يعيدهم فيه. وقوله : «رعيلا صموتا» الرعيل : القطعة
من
الصفحه ٢٠٣ : ، والصّالحات مناره ، والموت غايته (٩) والدّنيا مضماره (١٠) والقيامة حلبته ، والجنّة سبقته (١١).
منها فى ذكر
الصفحه ٢١١ :
وجعلت فيها مأدبة (١) : مشربا ، ومطعما ، وأزواجا ، وخدما ،
وقصورا ، وأنهارا ، وزروعا ، وثمارا ، ثمّ
الصفحه ١٣١ : » قرب البعث ، والضمير فى «أخرجهم» إلى البعث على سبيل المجاز ، أو إلى
اللّه تعالى ، والضرائح : جمع ضريح
الصفحه ١٨٣ : قلصت حربكم (٦) وشمّرت
عن ساق ، وضاقت الدّنيا عليكم ضيقا تستطيلون معه أيّام البلاء عليكم حتّى يفتح
اللّه
الصفحه ١٦٧ :
من ليلها (١) فأجراهما فى مناقل مجراهما ، وقدّر
سيرهما فى مدارج درجهما ليميّز بين اللّيل والنّهار
الصفحه ١٣٦ :
عمرها ، بأبدان
قائمة بأرفاقها (١)
وقلوب رائدة لأرزاقها ، فى مجلّلات نعمه (٢)
وموجبات مننه ، وحواجز
الصفحه ١٤ : ء وفصول : أجمدها حتّى استمسكت وأصلدها حتّى صلصلت (٣) لوقت معدود ، وأمد معلوم ، ثمّ نفخ
فيها من روحه فمثلت
الصفحه ١٧٤ :
فجر ينابيع العيون
من عرانين أنوفها (١)
، وفرّقها فى سهوب بيدها وأخاديدها (٢)
وعدل حركاتها
الصفحه ٢٧ :
فيا عجبا!! بينا هو
يستقيلها فى حياته (١)
إذ عقدها لآخر بعد وفاته ، لشدّ
__________________
فى
الصفحه ٢٦ :
وطويت عنها كشحا. وطفقت
أرتئى بين أن أصول بيد جذّاء (١)
أو أصبر على طخية عمياء (٢)
يهرم فيها الكبير