الصفحه ١٩٧ : (١)
، فإنّها واللّه عمّا قليل تزيل الثّاوى السّاكن (٢) وتفجع المترف الآمن (٣) لا يرجع ما تولّى منها فأدبر ، ولا
الصفحه ١٩٨ :
كسل! كأن ما عمل له
واجب عليه (١)
وكأنّ ما ونى فيه ساقط عنه (٢)
ومنها
: وذلك زمن لا ينجو فيه إلاّ
الصفحه ٢٠٢ : ، ولا تشكوها إلى ، فانى لا أتبع
أهواءكم ، ولا أقضى هذه الرغبات الفاسدة ، ولا أستطيع أن أنقض برأيى ما
الصفحه ٢٢٢ : . ونشهد أن لا إله إلاّ اللّه وحده لا شريك له ، وأنّ محمّدا عبده ورسوله ، صلّى
اللّه عليه وآله وسلّم
الصفحه ٢٣١ :
ما بالكم لا سدّدتم لرشد (١) ولا هديتم لقصد؟ أفى مثل هذا ينبغى أن
أخرج؟! إنّما يخرج فى مثل هذا رجل
الصفحه ٢٣٤ : (٣)
وسلبوا السّيوف أغمادها وأخذوا بأطراف الأرض زحفا زحفا وصفّا صفّا؟ بعض هلك وبعض
نجا! لا يبشّرون بالأحيا
الصفحه ٦ :
ولا أدعى ـ مع ذلك ـ أنى أحيط باقطار
جميع كلامه عليه السلام (١)
حتى لا يشذ عنى منه شاذ ، ولا يند
الصفحه ١١ : : المفتوق
، والدفيق : المدفوق.
(٣) اعتقم مهبها : جعل
هبوبها عقيما ، والريح العقيم التى لا تلقح سحابا ولا
الصفحه ٣٢ :
وقيام الحجّة بوجود
النّاصر ، وما أخذ اللّه على العلماء أن لا يقارّوا على كظّة ظالم ، ولا سغب مظلوم
الصفحه ٣٨ : ، وإنّ معى لبصيرتى : ما لبّست على نفسى ، ولا لبّس علىّ. وايم اللّه
لا أفرطنّ لهم حوضا أنا ماتحه (٣)
لا
الصفحه ٤٢ : ، وكل مال أعطاه من مال
اللّه ، فهو مردود فى بيت المال فان الحق القديم لا يبطله شىء ، ولو وجدته قد تزوج
الصفحه ٥٤ : سبقوه
(٤) أى : أن الساعة لا
ريب فيها ، وإنما ينتظر بالأول مدة لا يبعث فيها حتى يرد الآخرون وينقضى دور
الصفحه ٥٩ : الليل نحو نصفه وهو هنا عبارة عن التستر والمخاتلة ، وقد يكون مصدر
أوهنته بمعنى أضعفته ، أى : لا يعرض على
الصفحه ٦٩ : لا يسره الانتهاء ومن يسره ذلك ، فصلح أن يعبر بها عن
الأمرين معا ، فهى فى هذا الموضع كالمصير والمآل
الصفحه ٧٨ : سكرة ، يرتج عليكم حوارى فتعمهون (٢). فكأنّ قلوبكم مألوسة (٣) فأنتم لا تعقلون ، ما أنتم لى بثقة
سجيس