الصفحه ٧١ :
أصبحت واللّه لا
أصدّق قولكم ، ولا أطمع فى نصركم ، ولا أوعد العدوّ بكم ما بالكم! ما دواؤكم! ما
الصفحه ٧٥ : (٦)
__________________
أبصارهم عن مطامع
الدنيا خوفا من الآخرة وتذكرا لمعادهم فهؤلاء لا يعرفون عند العامة ، وإنما يتعرف
أحوالهم
الصفحه ٧٦ :
قال الشريف : أقول : هذه الخطبة ربما
نسبها من لا علم له إلى معاوية ، وهى من كلام أمير المؤمنين عليه
الصفحه ٨٣ : أخفّاء الهام (٣)
، سفهاء الأحلام ولم آت ـ لا أبا لكم ـ بجرا (٤) ، ولا أردت لكم ضرّا
الصفحه ١٠٥ :
__________________
(١) إضافة «الفىء» إلى
«الظل» إضافة الخاص للعام ، لأن الفىء لا يكون إلا بعد الزوال ، أما الظل فعام فى
كل وقت
الصفحه ١١٥ : درجة القرابة ممن لا يلتفت إلى
نسبه
(٣) يقسم أنه لم يأت
العراق مستنصرا بأهله اختيارا لتفضيله إياهم على
الصفحه ١٢٦ : حتّى لا يطمعن فى المنكر (١)
٧٩ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
أيّها النّاس ، الزّهادة قصر الأمل
الصفحه ١٣٠ : ، ويوبق
: يهلك
(٣) حائل : اسم فاعل
من «حال» إذا تحول وانتقل ، أى : إن شأنها الغرور الذى لا بقاء له وسقط
الصفحه ١٤٣ :
ما هنالك بليّة نزول
الحميم (١)
، وتصلية الجحيم ، وفورات السّعير ، وسورات الزّفير ، لا فترة مريحة
الصفحه ١٥٢ : وقع ، «وأعتزل
البدع» وبينها اضطجع : فالصّورة صورة إنسان ، والقلب قلب حيوان ، لا يعرف باب
الهدى فيتّبعه
الصفحه ١٦٢ :
إذ جبهت معترفة
بأنّه لا ينال بحور الاعتساف كنه معرفته (١)
ولا تخطر ببال أولى الرّويّات خاطرة من
الصفحه ١٦٦ : واحدا فتق اللّه رتقه ، وفصلها إلى أجرام بينها فرج وأبواب ، وأفرغ ما بينها
بعد ما كانت صوامت ، أى : لا
الصفحه ١٧١ : (٦). ويمّموه عند انقطاع
الخلق إلى المخلوقين برغبتهم (٧)
لا يقطعون أمد غاية عبادته ، ولا يرجع بهم الاستهتار
الصفحه ١٩٢ :
عسى المجرى إلى
الغاية أن يجرى إليها (١)
حتّى يبلغها ، وما عسى أن يكون بقاء من له يوم لا يعدوه
الصفحه ١٩٦ : نقم اللّه لا رهج له ، ولا حسّ (٣)
، وسيبتلى أهلك بالموت الأحمر ، والجوع الأغبر