الصفحه ١٥٩ : حتى كأنه يراه عيانا ، فغضب عليه
السّلام لذلك الحمد للّه الّذى لا يفره المنع والجمود (٢) ، ولا يكديه
الصفحه ٢٠١ :
الثّائر فى دمائنا
كالحاكم فى حقّ نفسه (١)
، وهو اللّه الّذى لا يعجزه من طلب ولا يفوته من هرب
الصفحه ٣ : البحر الذى لا يساجل (٤) والجم الذى لا يحافل (٥) وأردت
أن يسوغ لى التمثل فى الافتخار به عليه السلام
الصفحه ١٢ : أطوارا من ملائكته (٧)
منهم سجود لا يركعون ،
__________________
عبابه : ارتفع علاه.
وركامه : ثبجه
الصفحه ٣٠ : ما حدث من قيام الأحداث من
أقاربه على ولاية الأمصار ووجد عليه كبار الصحابة روى أنه قيل لعبد الرحمن
الصفحه ٥٧ : ء ، ومعايشة السّعداء ، ومرافقة الأنبياء. أيّها النّاس
إنّه لا يستغنى الرّجل ، وإن كان ذا مال ، عن عشيرته
الصفحه ٢٠٩ : الأبد لا أمد لك ، وأنت المنتهى لا
__________________
(١) تغيض. من «غاض
الماء» إذا غار فى الأرض وجفت
الصفحه ٢١٣ :
قربه ، لا يسعد
باكيا ، ولا يجيب داعيا. ثمّ حملوه إلى محطّ فى الأرض ، وأسلموه فيه إلى عمله
الصفحه ٢١٦ : ، وتحبّبت بالعاجلة ، وراقت بالقليل ، وتحلّت بالآمال
، وتزيّنت بالغرور ، لا تدوم حبرتها (١)
ولا تؤمن فجعتها
الصفحه ٢٣٣ :
ألا وإنّ اللّسان
الصّالح ، يجعله اللّه للمرء فى النّاس ، خير له من المال يورثه من لا يحمده
الصفحه ٨ : ، وكمالها التصديق به ذاته : بصفته الخاصة التى لا يشركه فيها غيره ،
وهى وجوب الوجود ، ولا يكمل هذا التصديق
الصفحه ١٠ : الغرائز أشباحها ، أى : أشخاصها لأن كل مطبوع على غريزة فانها
تلازمه : فالشجاع لا يكون خوارا مثلا.
(٣) جمع
الصفحه ٢٩ : بعده فأشير عليه بابنه عبد اللّه فقال : لا يليها (أى الخلافة) اثنان
من ولد الخطاب ، حسب عمر ما حمل! ثم
الصفحه ٣٥ : ، إذ رموه بالخيفة ، ويفرق بين الواقع وبين ما يزعمون ، فانه لا يخاف
على حياته ولكنه يخاف من غلبة الباطل
الصفحه ٥١ : ءٍ)
وذكر أنّ الكتاب يصدّق بعضه بعضا ، وأنّه لا اختلاف فيه فقال سبحانه : (وَلَوْ
كٰانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ