الصفحه ١٨٩ : بالدّرهم ، فأخذ منّى عشرة منكم وأعطانى رجلا منهم ، يا أهل الكوفة ،
منيت منكم بثلاث واثنتين : صمّ ذوو أسماع
الصفحه ٢١٧ : قوادم خوف (٣)
غرّارة غرور ما فيها ، فانية فان من عليها لا خير فى شىء من أزوادها إلاّ التّقوى
، من أقلّ
الصفحه ٨٧ :
٤٠
ـ ومن كلام له عليه السّلام
فى الخوارج لما سمع قولهم : لا حكم إلا
للّه ، قال عليه السّلام
الصفحه ٢٢ : معصيته. وأستعينه فاقة إلى كفايته ، إنّه لا يضلّ من هداه ،
ولا يئل من عاداه (٢)
، ولا يفتقر من كفاه
الصفحه ٨٠ : لا إله إلاّ اللّه وحده لا شريك له ليس معه إله غيره ، وأنّ
محمّدا عبده ورسوله صلّى اللّه عليه وآله
الصفحه ١٥٨ : على حال واحدة لا يفتران ولا
يسكنان ، وذلك كما أراد اللّه سبحانه
(٢) «من الضمير» بيان
لما تخفى الصدور
الصفحه ٢٣٢ :
قلوبكم. لقد حملتكم
على الطّريق الواضح الّتى لا يهلك عليها إلاّ هالك (١) من استقام فإلى الجنّة
الصفحه ٤٣ : الدين ، ونفخت روح
الشحناء بين الأمويين والهاشميين وأتباع كل ، ولا حول ولا قوة إلا باللّه.
(٢) «لتبلبلن
الصفحه ٦٢ :
وأسرع خفوفا (١) لأنه لا ماء فيه. وإنما يكون السحاب
ثقيل السير لامتلائه بالماء ، وذلك لا يكون فى
الصفحه ٨٦ :
٣٩ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
منيت بمن لا يطيع إذا أمرت (١) ولا يجيب إذا دعوت ، لا أبا لكم ما
الصفحه ٨٨ : بعد القدرة عليها وينتهز فرصتها من لا حريجة له فى الدّين (٣)
٤٢
ـ ومن كلام له عليه السّلام
أيّها
الصفحه ١١٦ : وإن كان أصل وضعها لضده ، ومثل ذلك معروف فى لسانهم
يقولون للرجل يعظمونه ويقرظونه «لا أبا لك» وفى الحديث
الصفحه ١٥١ : (٤) ،
يقول فيفهم ، ويسكت فيسلم : قد أخلص اللّه فاستخلصه فهو من معادن دينه ، وأوتاد
أرضه ، قد ألزم نفسه العدل
الصفحه ١٥٣ :
الدّين ، وألسنة
الصّدق ، فأنزلوهم بأحسن منازل القرآن (١)
وردوهم ورود الهيم العطاش (٢)
أيّها النّاس
الصفحه ٢٣ :
والنّاس فى فتن
انجذم فيها حبل الدّين (١)
وتزعزعت سوارى اليقين (٢)
واختلف النّجر (٣)
وتشتّت الأمر