الصفحه ١٧٥ : اللبن فى السقاء بالمخض ، والضمير فى «فيه» راجع إلى المزن ، أى :
تحركت اللجة التى يحملها المزن فيه ، ويصح
الصفحه ١٣٣ :
المسلطة على الفناء ، و «احتضر فلان» حضرته الملائكة تقبض روحه. وكانت العرب تقول
«لبن محتضر» أى : فاسد
الصفحه ٣ : : ضرع حافل ، أى : ممتلىء كثير اللبن.
(٦) أجمع عليه : عزم ، والمحاسن
: جمع حسن على غير قياس.
الصفحه ١١ : : المكان والمحل.
(٤) تصفيقه : تحريكه وتقليبه
، ومخضته : حركته بشدة كما يمخض السقاء بما فيه من اللبن
الصفحه ٥٥ : لم يحكموا عادلا
(٤) إذا فطمت الأم ولدها
فقد انقضى إرضاعها وذهب لبنها ، يمثل به طلب الأمر بعد فواته
الصفحه ٦٠ : الاناء ـ من باب طرب
ـ إذا اتسخ بالدسم أو اللبن
(٤) اطلع اليمن : بلغها
وتمكن منها وغشيها بجيشه
الصفحه ٨٩ : .
(١) الحذاء ـ بالتشديد
ـ الماضية السريعة
(٢) الصبابة ـ بالضم
ـ البقية من الماء واللبن فى الاناء. و «اصطبها
الصفحه ١٠١ : ـ وأجرنة ـ بوزان أغربة ـ وإلقاء الجران : كناية عن التمكن
(١) الاحتلاب : استخراج
ما فى الضرع من اللبن
الصفحه ١٢٣ : : وقوله عليه السّلام «ليفوقوننى» أى : يعطوننى من المال قليلا كفواق
الناقة ، وهو الحلبة الواحدة من لبنها
الصفحه ١٥٤ : بعقال كالناقة «تمنحهم درها» أى : لبنها
(٢) مجة ـ بضم الميم
ـ واحدة المج ـ بضمها أيضا ـ وهى نقط العسل
الصفحه ١٨٤ : » إذا أكل
بخفاء أو عض ، و «تزبن» أى : تضرب ، ودرها : لبنها ، والمراد خيرها
(٤) التابع من متبوعه ، أى