الصفحه ١٤٢ : (٥) ونضو سقم ، تحمله
حفدة الولدان (٦) وحشدة الإخوان ، إلى
دار غربته ، ومنقطع زورته (٧)
حتّى إذا انصرف
الصفحه ١٤٦ :
٨٣ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
وأشهد أن لا إله إلاّ اللّه وحده لا
شريك له : الأوّل لا شىء قبله
الصفحه ١٤٧ : المفرط عن تدارك ما فاته من العمل ، أى
: يحول بينه وبينه والكلام من اول قوله «فليعمل العامل» إلى قوله
الصفحه ١٥٨ : ومستودعهم من الأرحام والظّهور
، إلى أن تتناهى بهم الغايات ، هو الّذى اشتدّت نقمته على أعدائه فى سعة رحمته
الصفحه ١٦٦ :
__________________
(١) الهابطين والصاعدين
: الأرواح العلوية والسفلية ، والحزونة : الصعوبة ، وقوله «ناداها ـ الخ» : رجوع
إلى بيان
الصفحه ١٧٥ :
العيون عن روابيها (١) ولا تجد جداول الأنهار ذريعة إلى
بلوغها (٢)
حتّى أنشأ لها ناشئة سحاب تحيى
الصفحه ١٧٨ : غفلة فينظر إليه. والايماض : اللمعان ، وهو أحق أن ينسب إلى العيون لا
إلى الجفون ، ونسبته إلى الجفون لأنه
الصفحه ١٨١ : ، ولا أثنى به على أحد سواك ، ولا أوجّهه إلى معادن الخيبة ومواضع الرّيبة (٤) وعدلت
بلسانى عن مدائح
الصفحه ١٨٤ : ، لأنها رآسة عامة ، وخصت بليتها آل البيت ، لأنها اغتصاب
لحقهم
(٢) من عرف الحق
فيها نزل به بلاء الانتقام
الصفحه ١٨٧ :
من الأمر ، وبلاء من
الجهل ، فبالغ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم فى النّصيحة ، ومضى على الطّريقة
الصفحه ٢١٣ :
قربه ، لا يسعد
باكيا ، ولا يجيب داعيا. ثمّ حملوه إلى محطّ فى الأرض ، وأسلموه فيه إلى عمله
الصفحه ٢٢٢ : أمرت به (١)
السّراع إلى ما نهيت عنه ، ونستغفره ممّا أحاط به علمه وأحصاه كتابه : علم غير
قاصر وكتاب غير
الصفحه ٢٢٩ : ! قال الشريف : أقول : الوذحة : الخنفساء ، وهذا
القول يومىء به إلى الحجاج ، وله مع الوذحة حديث (٦) ليس
الصفحه ٣ : عليه مسحة من العلم الإلهى (١)
وفيه عبقة من الكلام النبوى ، فأجبتهم إلى الابتداء بذلك عالما بما فيه من
الصفحه ٩ : كلّ شىء لا بمزايلة (٢) فاعل لا بمعنى الحركات والآلة ، بصير
إذ لا منظور إليه من خلقه (٣)
متوحّد إذ لا