الصفحه ٤ :
أوراقا ، لتكون
مقدمة لاستدراك ما عساه يشذ عنى عاجلا ، ويقع إلىّ آجلا ، وإذا جاء شىء من كلامه
عليه
الصفحه ١٣ :
، ولا فترة الأبدان ، ولا غفلة النّسيان. ومنهم أمناء على وحيه ، وألسنة إلى رسله
، ومختلفون بقضائه وأمره
الصفحه ١٨ : ذلك نسلت القرون (٤) ،
ومضت الدّهور ، وسلفت الآباء وخلفت الأبناء ، إلى أن بعث اللّه سبحانه محمّدا رسول
الصفحه ٢٣ : الأصول فكل يرجع إلى أصل يظنه مرجع حق
، وما هو من الحق فى شىء.
(٤) مصادرهم فى أوهامهم
وأهوائهم مجهولة
الصفحه ٣٢ : (٣). قالوا : وقام إليه رجل من أهل السواد (٤) عند
بلوغه إلى هذا الموضع من خطبته فناوله كتابا ، فأقبل ينظر فيه
الصفحه ٣٦ : إليها
طالبها ،
__________________
(١) يشير إلى أن ذلك
لم يكن الوقت الذى يسوغ فيه طلب الأمر ، فلو نهض
الصفحه ٤٣ : ، ومحنة الشتات : حيث كانوا متباغضين متنافرين ، يدعو كل إلى عصبيته ، وينادى
نداء عشيرته ، يضرب بعضهم رقاب
الصفحه ٤٨ : فى فتنتهم فيعدو إلى غايته من التصدر فيهم
والسيادة عليهم بما جمع مما يظنه الجهلة علما وليس به ، ويروى
الصفحه ٥٢ : مراد قتلت قيسا الأشج أبا الأشعث
فخرج الأشعث طالبا بثار أبيه فخرجت كندة متساندين إلى ثلاثة ألوية على
الصفحه ٥٣ : وإن كان الذى ينقل عن الشريف الرضى أن ذلك إشارة إلى وقعة جرت بين الأشعث وخالد
بن الوليد فى حرب المرتدين
الصفحه ٥٤ : ، بعد كلام اللّه سبحانه وبعد كلام رسول اللّه صلّى اللّه عليه
وآله ، بكل كلام لمال به راجحا ، وبرّز عليه
الصفحه ٥٨ : : «ومن يقبض يده عن عشيرته إلى
تمام الكلام ، فإنّ الممسك خيره عن عشيرته إنّما يمسك نفع يد واحدة فاذا احتاج
الصفحه ٦٩ :
الاستباق إنما يكون
إلى أمر محبوب ، وغرض مطلوب ، وهذه صفة الجنة وليس هذا المعنى موجودا فى النار
الصفحه ٧١ : يستنهض الناس
إلى الدفاع عن ديارهم ، وهم يتخاذلون ، فوبخهم بما تراه فى هذه الخطبة ، ثم دعا
بحجر بن عدى
الصفحه ٧٢ : .
٣١ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
لابن العباس لما أرسله إلى الزبير
يستفيئه إلى طاعته قبل حرب الجمل