الصفحه ٥٠ :
قضائه الدّماء ، وتعجّ منه المواريث (٣)
إلى اللّه أشكو من معشر يعيشون جهّالا (٤) ويموتون ضلاّلا ليس
فيهم
الصفحه ٦٤ :
النّصف ، ألا وإنّى
قد دعوتكم إلى قتال هؤلاء القوم ليلا ونهارا ، وسرّا وإعلانا ، وقلت لكم : أغزوهم
الصفحه ٨١ : رفعوا المصاحف على الرماح يطلبون رد الحكم إلى
كتاب اللّه ، وكانت الحرب أكلت من الفريقين ، فانخدع القرا
الصفحه ٨٤ : ، وهو أربعة فصول الأول من قوله : فقمت بالأمر إلى
قوله : واستبددت برهانها ، والفصل الثانى من قوله
الصفحه ٩٧ : (٥) ودعوتم
بهديل الحمام (٦) وجأرتم جؤار متبتّل
الرّهبان (٧)
وخرجتم إلى اللّه من الأموال والأولاد ، التماس
الصفحه ١١٢ : عليه السّلام
فى معنى الأنصار ، قالوا : لما انتهت
إلى أمير المؤمنين عليه السّلام أنباء السقيفة (٢)
بعد
الصفحه ١١٨ : بالحقّ (٤) ، ورسولك إلى الخلق.
اللّهمّ افسح له مفسحا فى ظلّك (٥) ، واجزه
__________________
والقدم
الصفحه ١٣٢ :
إلى أمره ، مهطعين
إلى معاده (١)
رعيلا صموتا ، قياما صفوفا ، ينفذهم البصر (٢)
ويسمعهم الدّاعى
الصفحه ١٣٩ : إياها
(٢) العاجلة : الدنيا
، وسميت معبرا لأنها طريق يعبر منها إلى الآخرة ، وهى الآجلة. «بادر من وجل
الصفحه ١٦١ :
الكتاب عليك فرضه ولا
فى سنّة النّبيّ صلّى اللّه عليه وآله وأئمّة الهدى أثره ، فكل علمه إلى اللّه
الصفحه ١٦٤ : فلم يتعدّ حدود منزلته ، ولم يقصّر دون الانتهاء إلى
غايته ، ولم يستصعب إذ أمر بالمضىّ على إرادته
الصفحه ١٨٥ : ، تناسختهم كرائم الأصلاب (٢)
إلى مطهّرات الأرحام ، كلّما مضى منهم سلف قام منهم بدين اللّه خلف ، حتّى أفضت
الصفحه ١٨٨ : منكم ،
ولكن لإسراعهم إلى باطل صاحبهم وإبطائكم عن حقّى. ولقد أصبحت الأمم تخاف ظلم
رعاتها ، وأصبحت أخاف
الصفحه ٢٠٢ : ، ولا تشكوها إلى ، فانى لا أتبع
أهواءكم ، ولا أقضى هذه الرغبات الفاسدة ، ولا أستطيع أن أنقض برأيى ما
الصفحه ٢٣٤ : دعوا إلى الإسلام فقبلوه؟ وقرأوا القرآن فأحكموه ، وهيّجوا إلى
القتال فولهوا وله اللّقاح إلى أولادها