الصفحه ٨ :
فالتقطوه الا ما كان
من سفيان الثوري فانه أعيانا فرارا وكلمة القينا الحب تكاد تكون صريحة في انه كان
الصفحه ١٣ :
فعل بأصحابه.
وجاء في مقاتل الطالبيين عن ابراهيم بن
رياح ان الرشيد حين ظفر بيحيى بن عبدالله بن
الصفحه ٢٨ :
فالتقطوه الا ما كان
من سفيان الثوري فانه أعيانا فرارا وكلمة القينا الحب تكاد تكون صريحة في انه كان
الصفحه ٣٣ :
فعل بأصحابه.
وجاء في مقاتل الطالبيين عن ابراهيم بن
رياح ان الرشيد حين ظفر بيحيى بن عبدالله بن
الصفحه ٥٥ :
دون الجاحظ الذي
استعمل المادة في هيئة أخرى ، وهي التصوير فقد اعتبراها أداة للتعبير عن الإطار
الصفحه ٦٢ : ابتدع لنا في استعمال الصورة دلالة اصطلاحية جديدة ، فكان ما
أعطاه ـ وحده ـ جديراً بتحديد الاصطلاح في
الصفحه ٦٨ : ء والأدباء والنقاد ، وهو في كل ذلك يضع الأناقة والجودة والجمال في
الألفاظ ، فالمقياس عنده للقيمة الأدبية
الصفحه ٧٧ : ، هو أن الإيقاع الموسيقي والميزان العروضي ، ليسا من المعاني والألفاظ في
شيء فهما خارجان عن هاتين
الصفحه ١٢ :
ستون شهيداً
لقد جاء في كتاب عيون اخبار الرضا ص ١٠٩
ان حميد بن قحطبة الطائي الطوسي قال : طلبني
الصفحه ٣٢ :
ستون شهيداً
لقد جاء في كتاب عيون اخبار الرضا ص ١٠٩
ان حميد بن قحطبة الطائي الطوسي قال : طلبني
الصفحه ٥٧ : والغربيين والمستشرقين في محاولة دراسة الصورة الفنية لأي عمل
أدبي ، فإن حقيقة الصورة ما زالت موضع اختلاف
الصفحه ٥٨ : الصورة
الفنية وإن تقومت بالكلمات.
ويعبر عنها البعض الآخر بأنها « حركة
متصلة في قلب العمل الأدبي تتبصر
الصفحه ٥٩ : هذا التناسب والارتباط الذي حققه في هذا العمل الأدبي أو ذاك ،
وهو الصورة. فالصورة عنده إيجاد للملاءمة
الصفحه ٦٠ :
وهذا التعريف ـ في كثير من ابعاده ـ
تعريب تقليدي لتعريف « وليم فان » السابق ، وشرح له ، وكشف
الصفحه ٦٤ :
الامام عبد القاهر
الجرجاني ، وعصري يجمع بين الدلالتين اللفظة والمعنوية في مدى تلاؤمها بتصور ذهني