الصفحه ١٢ : البيت الثالث واذا فيه عشرون من
ابناء علي وفاطمة فألحقتهم بمن سبقهم وبقي منهم شيخ فقال : تباً لك يا ميشوم
الصفحه ٣٢ : البيت الثالث واذا فيه عشرون من
ابناء علي وفاطمة فألحقتهم بمن سبقهم وبقي منهم شيخ فقال : تباً لك يا ميشوم
الصفحه ٦ : بلطفه
سيرتـاح للعظم الكسـير فيجبر
عسى الله لا تيأس مـن الله أنه
الصفحه ٢٦ : بلطفه
سيرتـاح للعظم الكسـير فيجبر
عسى الله لا تيأس مـن الله أنه
الصفحه ٥٣ : (٤٩) ) (٢)
، وأما تشبيه معنى بصورة كقوله تعالى : ( والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة )
(٣) وهذا القسم
الصفحه ٢ : كانت العصمة او العدالة في الحاكم من
الضرورات التي لا يجوز تجاهلها بحال من الأحوال.
وجاء في المجلد
الصفحه ٢٢ : كانت العصمة او العدالة في الحاكم من
الضرورات التي لا يجوز تجاهلها بحال من الأحوال.
وجاء في المجلد
الصفحه ٥٧ : والغربيين والمستشرقين في محاولة دراسة الصورة الفنية لأي عمل
أدبي ، فإن حقيقة الصورة ما زالت موضع اختلاف
الصفحه ٧٠ :
الكتاب ، أو حذراً
من ولاة الأمور ، ولكن هذا التعليل يقضي بأن الجاحظ والعسكري وأنصارهما قد تجاهلوا
الصفحه ٧٢ :
أو أقصى الحلق؟ فأين
حسن المخارج والمقاطع يا ترى؟.
ب ـ أما المعاني وقد عابها ، ونثرها
نثراً
الصفحه ٣ :
والتشفي من أخصامه
اكثر من السفاح ، بل يمكن القول بأنه لم يصل الى مستوى الخليفة الهاشمي من هذه
الصفحه ٢٣ :
والتشفي من أخصامه
اكثر من السفاح ، بل يمكن القول بأنه لم يصل الى مستوى الخليفة الهاشمي من هذه
الصفحه ٧ : والقسوة الشنيعة مع القرابة
القريبة من رحمة النبوة ، وتالله ما هذا من الدين في شيء بل هو من باب قول الله
الصفحه ٢٧ : والقسوة الشنيعة مع القرابة
القريبة من رحمة النبوة ، وتالله ما هذا من الدين في شيء بل هو من باب قول الله
الصفحه ٦٤ : الجهد الأدبي إلا بلحاظ طرفيه ، ولا يتم تفسيره
إلا بمواجهتهما معاً ، وإلا فالنتاج الأدبي عمل جاف لا ينبض