الصفحه ٥٥ : ابن الأثير فقد تأثر نسبياً بقدامة
، وجعل الصورة قسيماً للمعنى ، أو في مقابلة أي اعتبرها الشكل ، واعتبر
الصفحه ٥٢ : القدامى ، وأقدم من وقفنا على قول له في هذا الشأن هو أبو عثمان الجاحظ
( ت ٢٥٥ هـ ) الذي استعمل مادة الصورة
الصفحه ٧٧ : أصل لغوي وعلمي رصين ، وأدرك مسبقاً سر العلاقة القائمة بين
اللفظ والمعنى ، ورفض القول بإيثار أحدهما على
الصفحه ٥٤ : برايه
باحثاً عن الفروق والمميزات في حصول صورة الشيء في الذهن لا في تواجدها في الخارج
فقال : صورة الشي
الصفحه ٤٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة
مهمة النقد الادبي تعنى بتمييز جيد
القول من رديئه شعراً كان أو
الصفحه ٥٠ :
وهو من أئمة
الأشاعرة ـ إلى القول بالعلاقة بينهما ، ومن ثم جرد اللفظ قالباً ، والمعنى ذهناً
الصفحه ٧٥ : حقيقتان متحدتان ، ومنزلتهما واحدة لا تمايز بينهما ، والعناية بأحدهما
عناية بالطرف الآخر ، والاهتمام يجب أن
الصفحه ٤٦ : العرب القدامى والمحدثين وقارنتها بآراء الغربيين من أوروبيين
ومستشرقين فانتهيت إلى أنها جزء لا يتجزأ من
الصفحه ٥٦ : من سياق تعبيره ـ لا يتعدى حدود الجهد العقلي أو العملي الذهني في صياغة
الشعر ، وهو أجنبي عن مصطلح عبد
الصفحه ٨ : لا تعرف عن اصله ونسبه شيئا وأولدها بنتا بلغت سن الزواج
وماتت وهي لا تعرف عن ابيها شيئا ، وظل عيسى في
الصفحه ٩ :
لقد عاش ابن رسول الله وابن عم الخليفة
مشردا متنكرا ينفر من الانس كما ينفر من الوحوش الضواري لا لشي
الصفحه ١٦ :
من العدالة من
الضرورات الاولية التي لا بد منها في الحاكم.
وسلام الله على الامام الصادق الذي قال
الصفحه ٢٨ : لا تعرف عن اصله ونسبه شيئا وأولدها بنتا بلغت سن الزواج
وماتت وهي لا تعرف عن ابيها شيئا ، وظل عيسى في
الصفحه ٢٩ :
لقد عاش ابن رسول الله وابن عم الخليفة
مشردا متنكرا ينفر من الانس كما ينفر من الوحوش الضواري لا لشي
الصفحه ٣٦ :
من العدالة من
الضرورات الاولية التي لا بد منها في الحاكم.
وسلام الله على الامام الصادق الذي قال