الصفحه ٤٩ :
١ ـ أهمية الصورة الفنية
تنشأ أهمية الصورة الفنية من خلال معركة
النقاد والبلاغيين في الفصل بين
الصفحه ٨ :
فالتقطوه الا ما كان
من سفيان الثوري فانه أعيانا فرارا وكلمة القينا الحب تكاد تكون صريحة في انه كان
الصفحه ٢٨ :
فالتقطوه الا ما كان
من سفيان الثوري فانه أعيانا فرارا وكلمة القينا الحب تكاد تكون صريحة في انه كان
الصفحه ٥٥ :
دون الجاحظ الذي
استعمل المادة في هيئة أخرى ، وهي التصوير فقد اعتبراها أداة للتعبير عن الإطار
الصفحه ٦٢ : ابتدع لنا في استعمال الصورة دلالة اصطلاحية جديدة ، فكان ما
أعطاه ـ وحده ـ جديراً بتحديد الاصطلاح في
الصفحه ٧٧ : ، هو أن الإيقاع الموسيقي والميزان العروضي ، ليسا من المعاني والألفاظ في
شيء فهما خارجان عن هاتين
الصفحه ٥٧ : والغربيين والمستشرقين في محاولة دراسة الصورة الفنية لأي عمل
أدبي ، فإن حقيقة الصورة ما زالت موضع اختلاف
الصفحه ٥٨ : الصورة
الفنية وإن تقومت بالكلمات.
ويعبر عنها البعض الآخر بأنها « حركة
متصلة في قلب العمل الأدبي تتبصر
الصفحه ٥٩ : هذا التناسب والارتباط الذي حققه في هذا العمل الأدبي أو ذاك ،
وهو الصورة. فالصورة عنده إيجاد للملاءمة
الصفحه ٦٤ :
الامام عبد القاهر
الجرجاني ، وعصري يجمع بين الدلالتين اللفظة والمعنوية في مدى تلاؤمها بتصور ذهني
الصفحه ٦٧ : المعركة بينهم على أشدها في تحديد دور كل منهما في
إعطاء النص الأدبي قيمته الفنية ، ومن ثم في تقويم شخصية كل
الصفحه ٧٠ : : ومرده في إعطاء هذا
الرأي وبخاصة من قبل الجاحظ هو محاولة دحض مزاعم الشعوبيين الذين حاولوا تفضيل
نصوصهم
الصفحه ٧٢ : سوقياً ، فلا حاجة إلى بيان ما اشتملت عليه من رقة وزهو وسلاسة لا سيما في
البيت الثالث منها ، ويكفي أن
الصفحه ٣ : اكلت اكلة قط أهنأ ولا اطيب من هذه الاكلة.
ومهما بالغ الامويون في الجرائم وأسرفوا
في قتل الابريا
الصفحه ٢٣ : اكلت اكلة قط أهنأ ولا اطيب من هذه الاكلة.
ومهما بالغ الامويون في الجرائم وأسرفوا
في قتل الابريا