الصفحه ١٥ : عليه ان يهادن ويسالم ويقف الى جانبهم لإرساء قواعده وانتشاره ، وما كان من
الامويين معه ومع ولديه وشيعتهم
الصفحه ٣٥ : عليه ان يهادن ويسالم ويقف الى جانبهم لإرساء قواعده وانتشاره ، وما كان من
الامويين معه ومع ولديه وشيعتهم
الصفحه ٨ : وورعا وزهدا وأشدهم بصيرة في
امره ومذهبه على حد تعبير الاصفهاني في مقاتله ففر من طريقه الى الكوفة واختبأ
الصفحه ٢٨ : وورعا وزهدا وأشدهم بصيرة في
امره ومذهبه على حد تعبير الاصفهاني في مقاتله ففر من طريقه الى الكوفة واختبأ
الصفحه ٤٦ : وعند الأوروبيين وانتهيت فيها إلى ما
تجده من نتائج في الموضوع تنتهي بوحدة اللفظ والمعنى بإطار متميز لا
الصفحه ٦٠ : بها على التعبير
الشاخص الذي يوصلنا إلى إدراك حقيقة الشيء من جهة ، وعلى دلالة الكلمة الاستعارية
من جهة
الصفحه ٥٢ :
لزاماً عليّ أنألخص بعض ما توصلت إليه هناك : مضيفاً له ما استجد لدي في المصطلح
لما تقتضيه الضرورة من
الصفحه ٥٦ :
المادة عند القوم ـ فحديثه لا يعنينا حينئذ ، ويحمل كلامه على ما حمل عليه كلام من
سبقه
الصفحه ٥٨ : الألفاظ ، سواء بمدلولها الحسي ، أم
بمدلولها الإيحائي متناسياً أن كثيراً من المشاهد والرسوم تبدو مفتقرة إلى
الصفحه ٧٢ : سوقياً ، فلا حاجة إلى بيان ما اشتملت عليه من رقة وزهو وسلاسة لا سيما في
البيت الثالث منها ، ويكفي أن
الصفحه ٥٥ : الصورة المحسوسة إلى الصورة المعنوية
المتخيلة.
ويبدو أن الصورة في حدود ما عرضوه لا
تتعدى ما ذكر لها في
الصفحه ٣ : يأكلون فوقهم وهم
يضطربون ويستغيثون الى ان نزفت دماؤهم وماتوا عن آخرهم ولما فرغ من تناول الطعام
قال : ما
الصفحه ٢٣ : يأكلون فوقهم وهم
يضطربون ويستغيثون الى ان نزفت دماؤهم وماتوا عن آخرهم ولما فرغ من تناول الطعام
قال : ما
الصفحه ٦٢ :
٤
ـ مقارنة وتحديد
وخلاصة
ما تقدم من جولتي مع القدامى والمحدثين من النقاد ، أكاد أخرج بنتيجة
الصفحه ٧ : .
هذا كله بالإضافة الى ما كان يصنعه
المنصور مع الإمام الصادق من التهديد والوعيد بين الحين والاخر ولكن