الصفحه ٣٢٠ : الامريكي رغم الصعوبات الكبيرة التي واجهته ان يجعل
التصدير يستقيم مرة اخرى ويمكن الحكم على ذلك من الجدول
الصفحه ٦١ : مهينة اصبحت على الدوام تفاحة النزاع
تنتقل ومعها البصرة من يد إلى اخرى. النقطة المضيئة الوحيدة في حياة
الصفحه ١٥١ : في احدى المرات عندما كان هذا في رحلة لصيد الاسود على ان يصبح
اقرب الاشخاص اليه واكثرهم اهلية لثقته
الصفحه ٤٦ :
نفسها فقد تخلصت في هذه المرة من العصاة بفضل تكاتف السكان والحامية سوية.
وعند ذلك وجه الخليفة المهتدي
الصفحه ٢٩ :
رايته اعداداً لا
تحصى من الشيعة والخوارج وغيرهم من المستائين وحاول ان يستولي على البصرة وعندما
فشل
الصفحه ٤٨ :
تمكن الموفق من انجاز
هذه المهمة اسعده نجاح آخر احرزه قائده احمد بن ليثويه الذي حطم في الشوش جيشاً
الصفحه ١٣٦ :
بانتفاضة شاملة وان يستولي اشرف بمساعدتهم على مكة والمدينة لكي يعزز حقه
بالخلافة. ولم يكن هناك من يستطيع
الصفحه ٣٥٤ : يقصلوا لدرجة ملحوظة من مصاريف التعبئة التي
كانت تدفع عادة على اساس عدد الصناديق المعبأة. وفي الوقت نفسه
الصفحه ١٠٠ : استطاع المدعو محمد بن احمد الطويل وكان من اقرباء احد
زعماء العصاة في اسيا الصغرى ان يستولي على بغداد
الصفحه ٢٣٠ : ء إلى هناك وارسل لمساعدته على تحقيق هذه المهمة كلا من علي رضا والي بغداد
ومحمد باشا حاكم الموصل
الصفحه ٢٦٣ :
الاجمالي لمصاريف مدحت باشا ، على ما يذكره هذا المؤلف ، إلى ٦ ملايين ليرة
عثمانية أي ما يقرب من ٥١ مليون
الصفحه ٢١٨ : الباب العالي على ما يضمره داود باشا من نية في ان يصبح
حاكماً للعراق وكل ما بين النهرين مستقلاً عن الدولة
الصفحه ١٩١ : فطلب من حافظ علي باشا التخلي عن نواياه الحربية والعودة إلى
بغداد فوراً. ولكن ما كاد والي بغداد يبدأ
الصفحه ٢٢٨ :
من يأكل في خيمته من
ابناء القبيلة ، على ما يذكر اينزورث (١).
الذي زار الشيخ عيسى شخصياً ، ما لايقل
الصفحه ١٤٨ : شاه مقتولاً ، وفي
السنة التالية لحقه إلى القبر صاحبه احمد باشا الذي توفي على ما تذكر المعلومات
الرسمية