الصفحه ٢٧٠ : التصالح مع والي مصر بعد
ان اظهر له الطاعة ووافق ، من اجل ان يؤكد تبعيته له ، على ان يدفع لمصر جزية غير
الصفحه ٣٤٦ : ازداده من ٥٢٤٠ صندوقاً للفترة : ١٨٦١ - ١٩٠٠ ، إلى
١٧١٤٠ صندوقاً للفترة : ١٩٠١ - ١٩١٠ ، أي انه ازداد باكثر
الصفحه ١٦٨ : تسليم البصرة على
رأس الادارة فيها مرة اخرى وذلك بعد ان تحرر من الامر بعد موت كريم خان الزند
مباشرة وعاد
الصفحه ٢٣٣ : انتباه والي
بغداد علي رضا باشا إلى المحمرة مرة اخرى علماً بانه كان حتى قبل ذلك ينظر بقلق
إلى هذه المدينة
الصفحه ٢٨٣ : الهند وبومباي وكراجي ثم يعاد شحنها من هناك إلى المكان
المخصصة له على سفن تابعة لشركت الملاحة الهندية
الصفحه ٨٤ :
من الامام موسى
الكاظم (١)
الامام السابع في تسلسل ذرية علي (ع) رابع الخلفاء الراشدين ولهذا لم يكن
الصفحه ٢٥١ :
تتوقف ومرة اخرى
تتجدد بقوة اشد إلى ان تدخلت الدول الاوربية في القضية واصر ممثلوها في اسطنبول
على
الصفحه ٢٧٣ : الحكم بيده مرة اخرى وظل اميراً انجد إلى ان توفي في ١٨٧٤
اما اخوه عبد الرحمن الذي كان طيلة هذا الوقت
الصفحه ٣٢ :
والتسلل إلى العراق الذي كان والياً عليه قبل ذلك بقليل. وبعد ان جمع يزيد عدداً
لا يستهان به من الانصار
الصفحه ١٧٢ : الذي لم يجرؤ على مد يد المساعدة إلى ابناء جلدته
المنتفقيين خشية من ان يتقوى هؤلاء اكثر من اللازم. وفي
الصفحه ٢٠١ : المسألة إلى الجد الذي بدأ معه حاكم كرمنشاه الامير محمد على مرزا بأخذ
الاتاوات من سكان المناطق القريبة من
الصفحه ٢٣٩ :
على ان ينشء له حزباً قوياً بين افراد عشيرته. وكان هذا التكتيك الذي انقذ علي رضا
من المصاعب التي واجهته
الصفحه ٦٨ : عرب من بني كلب وبيع عبداً إلى حاكم الموصل عماد الدين زنكي وقام هذا
بمساعدة دبيس على ان يشارك مرة اخرى
الصفحه ١١٠ :
على السلطان ان يتوجه
اليهم على رأس قواته مرة اخرى فظهر في ١٥ تشرين الثاني عام ١٦٣٨م تحت اسوار
الصفحه ٧٤ :
سنة التالية إلى ان
ينقسم ارث هولاكو إلى كثير من الممتلكات الصغيرة المستقلة. وقد تحول العراق