الصفحه ١٥٥ :
ضواحي البصرة واجبره على الهرب إلى بندر بوشهر ، فعين سليمان باشا في المدينة التي
حررها متسلماً من قبله ثم
الصفحه ٢٠٦ :
إلى الوجهاء هناك بمناسبة تعيينه (١).
لقد ظل حكم العراق في اسرة سليمان
الكبير على الرغم من انه انتقل
الصفحه ٢٥٠ : بغداد السابق علي رضا باشا. فقد
ظهر ان صنيعة الباشا هذا شخص حاذق بحيث استطاع ان يستميل الجزء الاغلب من
الصفحه ٢٧١ : (١).
وقد استمر حكم خالد هذا إلى ان طرده من الرياض في ١٨٤٢ ابن عمه عبد الله بن سليمان
الذي تحتم عليه في
الصفحه ٢٥٤ :
المحمرة التي جرى
التنازل عنها لفارس عبارة عن خط يبدأ من مخرج قناة ابي جودي من شط العرب (على بعد
الصفحه ١١١ : اخرى إلى ايدي السلطانات (١)
فعاد الانكشارية مرة اخرى إلى تمرداتهم وفتنهم (٢).
ولم تلبث الاقاليم ان حذت
الصفحه ١٣٥ : اندحر في اول صدام جدي مع الافغان
وقع بالقرب من همدان. لذا فقد تحتم عليه ان يعجل بالتراجع إلى بغداد التي
الصفحه ٢٧٢ : واغاربهم
على اخيه سعود ولكن الفشل كان نصيبه فهرب مرة اخرى إلى الاحساء تحت حماية القوات
العثمانية. ومع ذلك
الصفحه ١٣٢ : القوي عدة مرات
ولكنه كان يتمكن في كل مرة من تأجيل اقالته. وهكذا طالت القضية إلى ان بدأت الحملة
على فارس
الصفحه ٤٥ :
اختبأوا في منطقة ديار بكر إلى التحرك وادى بهم إلى ان يقوموا بعدة فتن اشتركت
فيها لاول مرة الاورطات الكردية
الصفحه ٢٤١ : الوسيطتين من
الاجتماع في ارضروم جرى حادث كان ان يقضي على جهود الدولتين الوسيطتين الصادفة إلى
تلافي استمرار
الصفحه ٥٣ : مستخدمين سلالم من الحبال. وكانت المذبحة في هذه المرة
اسوأ من المرة الاولى وعاد القرامطة إلى الاحساء التي
الصفحه ١٩٥ : فاقتيد اسيراً إلى طهران. وقد اغتنم سليمان الصغير استيلاء عبد
الرحمن باشا مرة اخرى على الحكم في السليمانية
الصفحه ٦٥ : المسرح في وقت واحد الممتلكات السلجوقية كلها وعلى الاخص العراق
إلى الفوضى والبلبلة التي كانت تعاني منها في
الصفحه ١٠٨ : بسور وانشأ في قرية مناوي (٢)
الواقعة على الضفة النهر سلسلة كاملة من التحصينات تحمي الطريق إلى البصرة من