الصفحه ٢٥٠ : بزعامة بيكيهم : امير الجزيرة بدرخان
بيك وامير حكياري نور الله بيك ، لقد كان هذا الاخير يثقل على النساطرة
الصفحه ٣٣٦ :
طلبات تفوق قدرتهم
على الدفع معتمدين على ان اصحاب المصانع الاوربيين الذين يسعون إلى اقامة صلات
الصفحه ١٨٦ :
المقدستين مكة
والمدينة عندما استولوا في نهاية ١٨٠٢ على مكة ونهبوا اغلب الكنوز المحفوظة فيها.
ولم
الصفحه ١٣ :
حنيف الذي كان علي (ع)
قد عينه قبل ذلك بقليل ، مخلصاً للخليفة. ومن أجل التخلص من الوالي المتعب نظم
الصفحه ١٦٧ :
لتعتمد على قواتها الخاصة فقط إلى التسليم بعد مقاومة استمرت ثلاثة عشر شهراً. وقد
امر صادق خان بعد ان دخل
الصفحه ١٩٧ :
المأهولة على ضفة الفرات اليمنى ثم ارسل اربعة الاف شخص للاستيلاء على كربلاء في
حين شرع هو نفسه بالزحف على
الصفحه ٢٣٥ :
المفروضة على التجارة
، مما دفع التجار إلى تجنب كمارك البصرة. وهكذا اصبحت المحمرة بضرائبها الكمركية
الصفحه ٤٦ :
باجمعه على ضواحي
البصرة فخربها وحرر العبيد بعد ان قتل مالكيهم في كل مكان وصل اليه. اما المدينة
الصفحه ٥٨ :
شجاع الثلاثة وهم علي وحسن واحمد حتى الوقت الذي فقد فيه العباسيون سلطتهم الزمنية
من الاستيلاء على كل
الصفحه ١٩٠ : القبيلة نفسها في الاراضي الفارسية إلى الكثير من سوء
التفاهم الحدودي ، وقد سهل هذا الوضع لفتح علي شاه ان
الصفحه ٢٢٧ :
هولاء البدو الخطرين
على أمن البلاد. غير ان هؤلاء لم يكونوا ميالين للعودة خالي الوفاض فحاولوا في
الصفحه ٢٣٩ :
القيام بحملة لا تعود عليه الا باعباء زائدة ومصاريف لاحد لها ولهذا اخذ يتلكأ عن
عمد (١). وعندما قرر أينجة
الصفحه ٣٦٧ : وارتفاع
اجرة النقل النهري والضريبة التي كانت الكمارك العثمانية تفرضها على بضائع
الترانسيت إلى فارس
الصفحه ١٤ :
باي ثمن سفك المزيد
من دماء المسلمين حكمت على قضيته بالفشل وقضت عليه هو نفسه. ففي معركة صفين
الصفحه ١٩ :
انسحبوا إلى النهروان في عام ٦٥٨ م خليفة جديداً لهم دفع هذا الخرق الفاضح لحقوق
الخليفة الشرعي على أقارب علي