الصفحه ١١٤ :
التجّار استطاعوا في
فترة غيابه ان يستولوا على الحكم في المدينة ورفضوا الان ان يعترفوا بابنه والياً
الصفحه ١١٥ :
صادق الباب العالي على هذا البرنامج وعين في منصب الدفتر دار في البصرة شخصاً يدعى
عبد الرحمن كاظم زاده
الصفحه ١١٦ : عشرة ولاة أي ان متوسط حكم
الواحد منهم لم يزد على السنتين. وطبيعي ان الاّ يترك أي منهم في فترة حكمه
الصفحه ١٢٠ : الوصول إلى البصرة كما انه
لم يستطيع الصمود هناك طويلاً لان الاهالي غضبوا عليه بسبب دسائس الشيخ مانع
الصفحه ١٢٢ :
ارسلان باشا وهدفه القضاء على الاضطرابات في الحجاز ، والاخر بقيادة مصطفى باشا دلتبان
الذي عين والياً على
الصفحه ١٢٦ :
من يدخل في القائمة الحربية في ان يزاول اعماله الاعتيادية وليس عليه الا ان يدفع
ضريبة سنوية خاصة مقابل
الصفحه ١٢٧ : حاميات
صغيرة على مختلف القلاع.
من كل ذلك يكون من المفهوم ان يباشر حسن
باشا الذي كان هدفه ترسيخ وضعه في
الصفحه ١٣٢ : القوي عدة مرات
ولكنه كان يتمكن في كل مرة من تأجيل اقالته. وهكذا طالت القضية إلى ان بدأت الحملة
على فارس
الصفحه ١٣٣ :
اضطرابات وفوضى داخلية سيطرت على الدولة طيلة عقد كامل من السنين.
لم يكن الوضع الحرج الذي كانت تعاني منه
الصفحه ١٤٢ : يرتاح طويلاً ذلك ان نادر شاه بعد
ان رجع من الهند عاد وركز انظاره عليه واخذ بتهيئة الجو لتنفيذ نيته
الصفحه ١٦٤ : تطور القضية على هذا النحو إلى حصول القطيعة بين الشركة وكريم خان الزند
فعمد هذا الاخير بعد أن فشل في
الصفحه ١٦٦ :
التعزيزات من بغداد وهو امر لم يتأت له الحصول عليه ، ذلك ان الوضع في عاصمة
العباسيين السابقة لم يكن يسمح
الصفحه ١٧٤ :
١٧٨٦ في موضع ملكندي
وسماها السليمانية على شرف سليمان الكبير وقد اصبحت هذه المدينة منذ ذلك الوقت
الصفحه ١٧٦ :
قرروا في ١٦٦٤ ، وفقاً
لافكار كولبير (١)
، المشاركة في تجارة الهند بشكل فعال. ولقد تحتم على شركة
الصفحه ١٧٨ : على الممثلية. فبعد ان رفعت الشركة مدير المركز التجاري في البصرة - وهو
مركز كان موجوداً هناك منذ ١٦٣٩