الصفحه ١٤٨ : تأكيداً للبنود الرئيسة للمعاهدة السابقة (٢).
وبعد مرور ستة اشهر على هذا الصلح أي في حزيران ١٧٤٧م مات نادر
الصفحه ١٥٩ :
وبعد هذا الاقتصاص القاسي من الباشا غير
المرغوب فيه اجتمع على الفور «الديوان» وهو مجلس يضم كبار
الصفحه ١٧٢ : الذي لم يجرؤ على مد يد المساعدة إلى ابناء جلدته
المنتفقيين خشية من ان يتقوى هؤلاء اكثر من اللازم. وفي
الصفحه ١٧٧ :
قير بالقرب من الاسكندرية قضى على خطط نابليون وادى إلى اخلاء الفرنسيين لمصر
ولكنه لم يجبر نابليون على
الصفحه ١٩٦ : الوالي
الراحل حافظ علي باشا عندما كان هذا ما يزال حازناً لسليمان الكبير في حملة
الاحساء التي انتهت بالفشل
الصفحه ١٩٨ :
الهند الشرقية التي وقعت في ايديهم بحمية مضاعفة (٢).
وهكذا حطم انتصار سليمان الصغير على سعود من جهة
الصفحه ٢٠٣ : للمصادقة على اختيار اهالي بغداد هذا
تجنباً لتعقيدات جديدة في هذه المنطقة (١).
وهكذا عادت السلطة في العراق
الصفحه ٢٠٨ :
يستبدل محمود باشا
باخيه الاصغر وتحرك على راس جيشه إلى كردستان لكي ينصب صنيعته هذا حاكماً على
الصفحه ٢٣١ :
الاكراد نهائياً
واشاعة الهدوء في ربوع كردستان العثمانية.
لم يشارك حاكم العراق علي رضا باشا في
الصفحه ٢٤٨ :
اقاليمهم نظراً لان
السيطرة المباشرة على المالية هناك اصبحت بيد موظفي الخزينة من مختلف الرتب.
اما
الصفحه ٢٤٩ : الوالي علي رضا باشا ، فان هذه المنطقة اخذت في عهد خلفه محمد نجيب
باشا تتحول تدريجياً إلى المنط الجديد
الصفحه ٢٥٤ :
المحمرة التي جرى
التنازل عنها لفارس عبارة عن خط يبدأ من مخرج قناة ابي جودي من شط العرب (على بعد
الصفحه ٢٥٦ : العثمانية.
وعلى الرغم من ان قانون ١٨٥٢ لم يعزز
سلطة حاكم العراق الا بمقدار ضئيل فقد اتيح لتأثيره الايجابي
الصفحه ٢٥٩ :
وجهة النظر السياسية فحسب بل من ناحية تأثيره الايجابي على تطور علاقات العراق
التجارية باسواق الهند
الصفحه ٢٦٢ :
وهي السفينتان القديمتان
«البصرة» و «بغداد» ، والثلاث التي تعاقد عليها في ١٨٦٥ وهي : «الموصل