الصفحه ٧٥ :
(الخروف الاسود) الذين
كانوا قد استولوا في نهاية القرن الثالث عشر على جزء من ارمينيا والبلاد الواقع
الصفحه ٨٢ :
الدراويش المتصوفين (١).
لقد حافظت هذه الطريقة في عهد الثلاثة
الذين خلفوا الشيخ اسحق علي طابعها
الصفحه ٩١ : بهذه المنطقة وتحرص على حمايتها من تطاولات فارس على الرغم من صعوبة الصراع
الذي زاده تعقيداً سعي القبائل
الصفحه ٩٣ :
العثمانية وفارس وذلك لان العراق الجنوبي كان يؤلف على الدوام تفاحة النزاع بين
هاتين الدولتين المسلمتين
الصفحه ٩٨ :
الذي قام به المطهر في ١٥٦٧م بانتفاضته ضد العثمانيين في الساحل الغربي لشبه جزيرة
العرب قام عليان عكله
الصفحه ١٠٤ : البصرة ومنحه لقب باشا.
لقد وجد امير البصرة نفسه في الحال في
وضع صعب حيث تحتم عليه ان يختار بين المحافظة
الصفحه ١١٨ : على حدودها الشرقية كانت شديدة إلى
درجة ان السفارة التي ارسلها الازبيك إلى اسطنبول في ١٦٧٨م لدفع الدولة
الصفحه ١٢٨ : عليه ان
يحصل على موافقة الباب العالي على ان تلحق بباشوية بغداد التي فوض حكمها المناطق
والاقاليم
الصفحه ١٢٩ :
بدلاً منه شيخاً اخر رفض المنتفقيون الاعتراف به ، وعندما جرب والي البصرة اجبارهم
على ذلك بالقوة وجرد
الصفحه ١٣٠ :
تهدئة العرب دون
اراقة دماء تقريباً اقترح على الحكومة ان تعين لولاية البصرة ابنه احمد متكفلاً
بان
الصفحه ١٣٤ : الروسية احتفظت بموجبها بالحق في ان تستولي دون عائق على جميع الاراضي
الفارسية الواقعة إلى الغرب من خط يمتد
الصفحه ١٣٥ :
والبختياريين المجاورة التي تقع خارج الخط المتفق عليه.
كان العرش الفارسي حتى هذا الوقت قد
انتقل إلى السلطان
الصفحه ١٣٧ : جنوب العراق مما اجبر
الباب العالي على ابقاء الباشا الحاذق في بغداد لحين تهدئة العرب الثائرين نهائياً
الصفحه ١٤٥ : العمليات
العسكرية ضد نادر شاه ، على اتخاذ الاجراءات الكافية بمنع اكثر القبائل العراقية
قوة واكثرها اضطراباً
الصفحه ١٤٦ : الاتهامات الجديدة
التي كان يؤيدها بحماس عدو احمد الرئيس ونعني علي باشا الذي كان قد عين في منصب
الصدر الاعظم