الصفحه ٢٣٩ :
قال بعضهم :
ومن الألطاف بعث الأنبياء ونصب الأولياء للاحتياج إليهم في انتظام المعاش لحصول
الاجتماع
الصفحه ٢٥١ :
بل يشتاقون إليه ، فما الوجه فيما رواه في «الكافي» عن أبان بن تغلب ، عن
أبي جعفر : قال : لمّا أسري
الصفحه ٢٧٢ : ، والكلمتان قد تتّفقان وقد تختلفان في الوحدة والتعدّد والتذكير
والتأنيث ، فيكون المشار إليه واحدا ، والمخاطب
الصفحه ٢٧٧ :
بالمطلوب في الخلاص من العذاب ، والبقاء على دوام الرحمة.
قيل : الفلح
ضربان : دنيويّ وأخرويّ
الصفحه ٢٩٣ : ء
محمّد وأعداءنا يجازيهم على طاعة تكون منهم في الدنيا ـ وإن كان لا وزن لها ،
لأنّه لا إخلاص معها ـ حتّى
الصفحه ٣٢٦ :
اقتلوني يا
ثقاتي إنّ في قتلي حياتي
ومماتي في حياتي وحياتي في مماتي
الصفحه ٣٣٥ :
أن قال ـ ومن لا يعتبر بالموت ، وقلّة حيلته ، وكثرة عجزه ، وطول مقامه في
القبر ، وتحيّره في القيامة
الصفحه ٣٣٨ : فرسخا في اثني عشر فرسخا.
وسأله عن ألوان
السماوات السبع وأسمائها؟
فقال عليه
السلام له : اسم السما
الصفحه ٣٣٩ : ، والمركّب ضدّه. والبسيط ينقسم إلى أثيريّ وعنصريّ ، والأوّل هو الأفلاك وما
فيها من الكواكب ، وتسمّى
الصفحه ٣٤٥ : مخاطبا معيّنا قصدا إلى تفظيع حال المجرمين ؛ أي عظمت حالهم الفظيعة في
الظهور ، وبلغت النهاية في الانكشاف
الصفحه ٣٥٤ :
الظرفيّة مفيدة للشرطيّة ، وناصبها الفعل الّذي هو جواب في المعنى ، وهو في الآية (سَأَلَهُمْ خَزَنَتُها
الصفحه ٣٥٧ : السحت.
وأمّا
المنكّسون على رؤوسهم فآكلة الربا.
وأمّا العمي
فالّذين يجورون في الحكم.
وأمّا الصمّ
الصفحه ٣٥٨ : قولهم : (بَلى) في جواب قول الخزنة تصديق بإتيان النذير ، واعتراف به ؛
كما صرّحوا به في قولهم : (قَدْ جا
الصفحه ٣٦٠ :
فِي
النَّارِ) (١) فيرجع الكلام إلى مسألة القضاء والقدر المنهيّ عن
الكلام فيها ، وينافي بظاهره
الصفحه ٣٦٤ :
في الدنيا توبة ، وقد قال الله : (فَلَمَّا رَأَوْا
بَأْسَنا قالُوا آمَنَّا) (١) وقال ـ حكاية عن قول