الصفحه ٣٢ :
وفي مصباح
الكفعميّ عن الصادق عليه السلام : إنّ الاسم الأعظم في «فاتحة الكتاب» وإنّها لو
قرئت على
الصفحه ٣٤ :
: إنّه متضمّن
لفوائد دنيويّة واخرويّة ليست في غيره منها.
منها
: إنّه لا يقع
صفة وتابعا لبواقي الأسما
الصفحه ٤٤ : تسعا
وتسعين لنفسه يرحم بها عباده يوم القيامة (٢).
وفيه أيضا :
إنّ الله قابض هذه إلى تلك فيكملها مائة
الصفحه ٤٧ :
الفصل الثاني
في بعض ما يتعلّق
بقوله تعالى (الْحَمْدُ لِلَّهِ)
وفيه مقامات.
المقام الأوّل
الصفحه ٧٢ :
في المغرب ، على كلّ واحد سور من حديد ، وفي كلّ سور سبعون ألف مصراع ،
يدخل في كلّ مصراع سبعون ألف
الصفحه ٧٩ : العموم في «ملك» وقد مرّ.
وثانيا بأنّ
نسبة المالك إلى تلك الجزئيّات لا تدلّ على أمد حيّته في القرا
الصفحه ٨٠ : محذوران : الأوّل عدم التمحيض للدلالة على أنّه سلطان في يوم الجزاء ،
والثاني ما مرّ من عدم التناسب للربّ
الصفحه ١٠٩ :
الأولى : مرتبة الأحديّة الذاتيّة الّتي لا فيها اسم ، ولا رسم ، ولا صفة ، وفيها كان الله
ولم يكن
الصفحه ١١٣ : عليه وآله في هذا الفتح صار
سببا لمغفرة ذنوبهم الّتي صدرت عنهم قبل الفتح أو بعده.
وعلى هذا
فالتجوّز
الصفحه ١٣٤ :
الموهوم في الصراط المستقيم ، وتبدّلها بحسب الأوقات والأشخاص لا يوجب
اعوجاج هذا الخطّ. فافهم
الصفحه ١٣٨ :
الله لهم على أنبيائه سبيلا من طريق الحجّة (٢). انتهى.
وكيف كان ، فقد
نصر الله رسولنا في حياته في
الصفحه ١٤٢ : المؤمن (١). أنزل سكينته فيه وجعله بمنزلة تابوت السكينة الّذي
أنزله لبني إسرائيل ، فكما أنّ سكينتهم كانت
الصفحه ١٨٤ :
وتفصيل باب المخاطبة في النحو ، وقد ذكره ابن مالك في التسهيل فراجع.
وقولهم (بَلْ تَحْسُدُونَنا
الصفحه ١٨٨ :
والمراد بكفّ
الأيدي : حفظهم عن أذى الكفّار بما وقع من الصلح في الحديبيّة ، أو عن خلفاء أهل
خيبر من
الصفحه ٢١٨ : وَدِينِ الْحَقِ) (٤) وقوله : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ) (٥) إلى غير