الصفحه ٢٨٥ :
قال رحمه الله
: وعن الصادق عليه السلام : من الواجب على كلّ مؤمن إذا كان لنا شيعة أن يقرأ في
ليلة
الصفحه ٣٠٣ : الدين الرازيّ في تفسيره الكبير : إنّه يتفرّع على كونه سبحانه ملكا أحكام :
منها : أنّ
السياسات على
الصفحه ٣١١ : وأوضاعها ، فإن أرادوا أنّ ذلك لم يتحقّق في الخارج ولكنّه
مقدور فلا نزاع ؛ إذ القدرة على الشيء لا تستلزم
الصفحه ٣٤٣ : . وفيه نظر ، فإنّ الإخبار عن عدم شيء لا يكون إخبارا عن عدم إمكانه ،
مع أنّ جملة من الآيات صريحة في إمكان
الصفحه ٣٤٦ :
وَأَعْتَدْنا لَهُمْ عَذابَ السَّعِيرِ) هذا قسم بقرينة اللام الموطّئة الّتي يتلقّى بها القسم
، وهذه الآية في
الصفحه ٣٥٠ : ، فإنّ العذاب من نتائج الكفر ، وثمرات شجرته الخبيثة
، بل هو عينه المنقلبة إليه المتصوّرة في القيامة بهذه
الصفحه ٣٩٢ :
لا ريب فيه ، فهو بمنزلة الماضي الواقع قطعا ، هذا مع أنّ الماضي والمستقبل
والحال بالنسبة إلى الحقّ
الصفحه ٣٩٤ : وآله وموت أصحابه ، فقيل لهم «إن
أهلكني الله ومن معي» بأن يميتني ويميت أصحابي ، فمن الّذي ينفعهم في دفع
الصفحه ٤٢١ : [مترع] (٥) فيه مثعبان (٦) ينصبّان من الجنّة ؛ أحدهما من تسنيم ، والآخر من معين ،
على حافتيه الزعفران
الصفحه ٤٢٩ : علي مدد» : إنّ هذه عجالة وجيزة
في تفسير سورة (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) المسمّاة بـ «أسماء كبيرة» سنذكر
الصفحه ٤٣٢ : الفعل ، والفعل والمفعول به متغايران كما لا يخفى.
المقصد الثاني : في الثانية : [وهي كلمة «هو»]
وهي
الصفحه ٤٣٥ : ، فلا مجال لأحد في تكذيب هذا القول ؛ حيث لا يتوقّف تصديقه على معرفته
بالكنه والحقيقة الذاتيّة معرفة
الصفحه ٤٤٢ :
والمراد
بالمعبود بالحقّ هو المستحقّ للعبوديّة لا المعبود بالفعل ، فلا يلزم أن يكون إلها
في الأزل
الصفحه ٤٦٠ : يسبقه عدم (٣). انتهى.
والظاهر أنّ
وجه الاقتصار أنّ العلّيّة في عدم الولادة سابقا جارية فيما بعد وهي
الصفحه ٤٦٣ : بعدم الربط بين الأثر والذات.
وبيانه : أنّ «السراج»
ضربه الله مثلا تامّا فيما نحن فيه ، فالنار آية