الصفحه ١١٩ :
العكس ، فخرج (١) الكلام عن مقتضى الأصل في «اللام» ، فيكون كقولهم «ضربته
للتأديب» أي لتحصيل الأدب
الصفحه ١٢٥ : ويهدي بك الناس الصراط المستقيم ، وإطلاق الهداية لاختلاف الناس في الوصول
وعدمه وإن قلّ الواصلون
الصفحه ١٢٩ : فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ) (٤).
وأمّا إن كان
المعنيّ بالخطاب هو
الصفحه ١٣٣ :
وكيف كان ففي
وصف الصراط بالاستقامة في مواضع كثيرة من القرآن إشارة إلى أنّ الطرق الّتي يطلب
فيها
الصفحه ١٥٠ : والقابليّات كذلك ، وبحسب
الأزمان والأوقات.
فيمكن أن يكون
الشخص مع كونه مصداقا للمؤمن في مرتبة يزيد إيمانه
الصفحه ١٥٢ : ء عشرة أجزاء ، ثمّ قسّمه بين الخلق فجعل في
رجل عشر جزء ، وفي آخر عشري جزء حتّى بلغ به جزء تامّا ، وفي آخر
الصفحه ١٦٨ : : نقض العهد ، وهو الغدر الّذي هو من
جنود الجهل ؛ كما أنّ الوفاء به من جنود العقل ، والأخبار في ذمّ
الصفحه ١٧١ :
والسرّ في
نفاقهم ، أنّهم لبعدهم عن حضرة الرسول وأصحابه العارفين بالأحكام ، المطّلعين على
المعجزات
الصفحه ١٧٦ :
بالخطيئة تزيّن له روح الشهوة ، وشجّعه روح القوّة ، وقاده روح البدن حتّى
يوقعه في تلك الخطيئة
الصفحه ١٧٧ : بين الشرط والجزاء هو العموم ، وفيه
أيضا إشعار بأنّ العلّة للجزاء المذكور هو الكفر.
و «الاعتداد»
هو
الصفحه ١٨٠ : ، وب «رحيما»
ناظرا إلى قوله : (وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ) يعني يرحمهم ويعفو عمّن يعذّبه في آخر الأمر إذا
الصفحه ١٩٤ : رؤيا الرسول كانت كاذبة ، فردّ الله عليهم بأنّ
رؤياه صادقة البتّة ، وما رآه كائن لا محالة في العام
الصفحه ٢١٣ : سائر ما
يتعلّق بهذه اللفظة في تفسير سورة «الفاتحة».
قال بعض
العارفين : وأمّا كلمة «الله» فإنّه اسم
الصفحه ٢٢٥ :
تِلاوَتِهِ) (١) المراد به الاتّباع بالعلم والعمل ، وإنّما استعمل
التلاوة في قوله تعالى
الصفحه ٢٦٠ : (١).
وحكى قريبا من
ذلك القزوينيّ في «حياة الحيوان»والسيّد هاشم في«مدينة المعاجز».
قوله : ثمّ
يردّون (إِلى