الصفحه ٤٧٧ : أنّك تختم القرآن في كلّ يوم؟
قال : نعم.
قال : فأنت
أكثر أيّامك صامت.
فقال : ليس حيث
تذهب ، ولكنّي
الصفحه ٤٨٥ : الثانية : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)............................................ ٤٣٠
[المقصد] الأوّل : في
الصفحه ١٣ :
يشرك فيها أحدا من أنبيائه إلّا سليمان عليه السلام ، فإنّه اعطي منها
البسملة ، ألا فمن قرأها معتقدا
الصفحه ٢٣ :
الأسماء الّتي ليست لها معاني في حقّ المسمّيات.
القول
الثاني : إنّ الاسم نفس
التسمية وغيره
الصفحه ٢٧ :
بالمترادفين لإرداف كلّ منهما في معنى واحد وإن اختلف حروفهما ؛ كما يقال :
البشر هو الإنسان ، والخمر
الصفحه ٥٣ : إِنَّ عَذابِي لَشَدِيدٌ) (١) فلك الحمد يا من له في كلّ نفس من الأنفاس ، وخطرة من
الخطرات منّا منه منن لا
الصفحه ٥٨ :
«الله» قد وضع للذات الجامع لجميع الصفات الكماليّة ، فلا يخلو من معنى
الوصفيّة ، وقد حقّق في مقامه
الصفحه ٦٢ : :
قيل : الربّ من
أسماء الأعظم ؛ إذ به أسند استجابة الدعوات في القرآن في مواضع كثيرة ؛ كما قال : (ادْعُوا
الصفحه ٧١ : الملائكة ، لا يكون فيها حرّ ولا برد ، وطول كلّ أرض مسيرة عشرة
آلاف سنة.
قيل : وما خلف الملائكة؟
قال
الصفحه ٨٢ :
وفيه : إنّ
يحيى بن زكريّا كان يفكّر في طول الليل من أمر الجنّة والنار فيسهر ليلته ولا
يأخذه النوم
الصفحه ٩٧ : العلّة في عدم الكسب المذكور مفقودة هنا.
وتفصيل ذلك :
إنّ «الغير» إذا أضيفت إلى شيء لم يكن له إلّا ضدّ
الصفحه ١٠١ : ، والأفكار والأنظار وإن انحسرت في مشاهدة أنوار الفرقان
، إلّا أنّ الله عزّ وجلّ قد جعل لكلّ عبد أخلص (١) قلبه
الصفحه ١٠٦ :
فيه في الآية ، مضافا إلى صحّة إدراج لفظة الجلالة الّتي هي الاسم الأعظم الجامع
لجميع الأسماء ؛ المحتوي
الصفحه ١١٠ : ؛ كما قال : أنا من الله
والمؤمنون منّي. وحديث شجرة اليقين المذكور في بعض الكتب كناية عن هذه المرتبة
الصفحه ١١٨ : العلم ومكنونه ، لا تخرجه إلّا إلى أهله (١).
تتمّة : «اللام»
في قوله : (لِيَغْفِرَ) للعلّة ، والأصل