الصفحه ٢٠٣ : الفراغ
من تسويد هذا الكتاب المستطاب ، بعون الملك الوهّاب ، في ليلة الاثنين التاسع
والعشرون من شهر العاشر
الصفحه ٢٢٣ : » و «هارون» كانوا مرسلين
كما ورد في التنزيل ولم يكونوا أصحاب كتب مستقلّة.
وقد يفرّق
بينهما بأنّ الرسول : من
الصفحه ٢٢٩ : ، ولأنّ لفظه ونظمه معجز ، وفي تلاوته نوع
عبادة ؛ ولا سيّما في الصلوات ، إلّا أنّ الحكمة العظمى والمقصود
الصفحه ٢٤٤ :
يتعدّ نظره عن ظهور هذه الأجسام إلى عالم التدبّر في توحيده ، ولم يرتق
فكره عن عمارة هذه الهياكل
الصفحه ٢٥٠ :
وروي في بعض
كتب العامّة : إنّ رسول الله قال : لا يتمنّينّ أحدكم الموت لضرّ نزل به ، وإن كان
ولا
الصفحه ٢٦١ :
يجد حلاوتها مع ما يجد من حبّ المال ، وكما يلتذّ المريض بنعت الطبيب
العالم بما يرجو فيه من الشفا
الصفحه ٢٧٨ : «التجارة» عن «اللهو» أخيرا ، فلأنّ المقام مقام الترقّي من الأدنى إلى
الأعلى ، فإنّه سبحانه في مقام بيان أنّ
الصفحه ٢٨٢ : » (١).
وعن قتادة :
فعلوا ذلك ثلاث مرّات في كلّ مقدم عير (٢). انتهى.
وفي رواية جابر
بن عبد الله : أقبلت عير
الصفحه ٣٠٤ : ء الخلق ، فانظروا إلى مخالفة ملك الملوك ؛ كيف يكون
تأثيرها في زوال المصالح ، وحصول المفاسد.
وتمام تقريره
الصفحه ٣٢٩ : ءُ الْمُبِينُ) (١).
قيل : البلاء
على ثلاثة أوجه : نعمة واختبار ومكروه ؛ والاختبار حقيقة في أن يفعل الجاهل
الصفحه ٣٣٠ :
ونحوه ما في
مجمع البيان (١).
وقال الزمخشري
في الكشّاف : وسمّى علم الواقع منهم باختبارهم «بلوى
الصفحه ٣٣٤ :
وعن النبيّ
صلّى الله عليه وآله : إذا بلغكم عن رجل حسن حال فانظروا في حسن عقله ، فإنّما
يجازى بعقله
الصفحه ٣٤٢ : أنّ أفعاله كلّها شرع
سواء في الإتقان والإحكام ، وإن اختلفت بحسب الصورة والهيئة :
پير ما گفت
الصفحه ٣٤٤ : الوصول إلى المطلوب ، وهو وجدان الفطور في السماوات.
قال الطبرسيّ
رحمه الله : والتحقيق أنّ بصر هذا الناظر
الصفحه ٣٨٦ : المستوي
بقيامه يمشي على صراط مستقيم بحيث لا يعثر ولا يزلّ قدمه في طريق من طرقه.
وقيل : إنّ
الكافر المكبّ