الصفحه ٢٩٩ :
والليلة
المباركة : ليلة القدر ، لنزول القرآن فيها. وقيل : النصف من شعبان.
والشجرة
المباركة
الصفحه ٣٠١ : وكسر اللّام أدلّ على التعظيم
بالنسبة إلى المالك ، لأنّ «التصرّف» في العقلاء المأمورين بالأمر والنهي
الصفحه ٣١٥ :
ومنها : إنّ
زرزان الكبير قام فزمزم تسعة آلاف وتسعة وتسعين سنة ليكون له ابن ، فلم يكن ، ثمّ
حدّث في
الصفحه ٣٢٢ : بالأعدام ؛ إذ العدم أزليّ لا تؤثّر فيه القدرة ؛ إذ
المقدور منه هو إبقاؤه واستمراره ، لما قيل من أنّ لأعدام
الصفحه ٣٢٤ : .
وفي كلّيّات
أبي البقاء : الموت هو في الحقيقة جسم على صورة الكبش ، كما أنّ الحياة جسم على صورة
الفرس
الصفحه ٣٣٢ : مصدر به ، ولو كان تعليقا لافترقت الحالتان ؛ كما
افترقتا في قولك «علمت أزيد منطلق» و «علمت زيدا منطلقا
الصفحه ٣٣٧ : ء فجعله أرضا واحدة ، ثمّ فتقها
فجعلها سبع أرضين في يومين ... (١) إلى آخره.
وفي أخرى في
تفسير قوله
الصفحه ٣٤١ : كون واحدة من السماوات فوق الأخرى ، وواحدة تحت الأخرى. وإمّا
المشابهة ؛ أي يشبه بعضها بعضا في الإتقان
الصفحه ٣٤٨ :
ومنها : أنّ
الناظر إلى هذه السماء لمّا كان يتخيّل أنّ الكواكب فيها ، جرت الآية على ما
يتخيّله
الصفحه ٣٥١ : على المكث الطويل ، لرواية موضوعة : سيأتي زمان
على جهنّم ينبت في قعرها الجرجير (١). (٢)
وقد يقال
الصفحه ٣٧٤ : ) (٣) وقوله : (لَإِلَى اللهِ
تُحْشَرُونَ) (٤) ونحو ذلك. وفيه إيماء إلى الزجر عن استبدال الرزق
الحلال بالحرام
الصفحه ٣٧٨ : الثالث
قولهم : إنّها لإبل أم شاة (٢) ، فإنّ المقدّر : بل أهي شاة (٣). انتهى.
وما نحن فيه من
قبيل الثاني
الصفحه ٣٧٩ : ، والياء محذوفة له لدلالة
الكسرة كما فيه (٢).
وقد حكي : أنّ
ملكا من الملوك أمر غلمانه بأن يلقوا قاضيا من
الصفحه ٤١٣ :
حقيقته حقيقة الروح الأعظم في صورته ؛ الصورة الّتي ظهر فيها الحقيقة بجميع
أسمائها وصفاتها وسائر
الصفحه ٤٢٦ :
وكان ذلك متوقّفا على متابعة محمّد صلّى الله عليه وآله ومحبّته ، انحصر
كمال الوجود فيه وفي كلّ من