الصفحه ١١٦ : آدم عليه السلام وحركة دوريّة في نقط وجودات الأنبياء ونهاية
منطبقة على البداية وهو النقطة الأخيرة
الصفحه ١٣٥ : لأمره على حسب مراتبهم في معرفة
الأسماء والصفات من علم اليقين أو عين اليقين ، وأمّا هو صلّى الله عليه
الصفحه ١٤٠ : الأوّل كناية عن كنه الذات المجرّد عن جميع الاعتبارات ، وهو الّذي لا يعلم
ما هو إلّا هو ، فلا سبيل في هذا
الصفحه ١٤٥ :
عليه السلام قال : سألته عن قول الله : (أَنْزَلَ
السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ) قال : «هو
الصفحه ١٤٦ :
فهو في معرض الزوال والتزلزل.
وفي رواية جابر
قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : يا أخا جعف
الصفحه ١٤٩ : الطمأنينة في قلوبهم (١).
ومنها : النصرة
للمؤمنين ، لتسكن بذلك قلوبهم ، ويثبتوا في القتال.
ومنها : ما
الصفحه ١٥١ :
بالقوّة والضعف ، فإنّ المعتبر في النور أن يكون ظاهرا بالذات ، مظهرا
للغير. وهذا متحقّق في كلّ
الصفحه ١٥٤ :
وبالإيمان المزداد معرفتهم بحقّ اليقين وعين اليقين ، فإنّ مراتب المعرفة
منحصرة في هذه الثلاث ؛ كما
الصفحه ١٦٩ :
و «العهد» في
الآية يشمل عهد الله مع عباده في الذرّ ؛ كما قال : (أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ يا
الصفحه ١٧٠ :
للحجّ والعمرة ـ وكان ذلك في سنة السّت من هجرته منها ـ طلب أن ينفر معه الأعراب
الساكنون حول المدينة من
الصفحه ١٧٤ : عددهم وعدّتهم بخلاف أعدائهم ومعانديهم من قريش ومعاونيهم من سائر القبائل ،
وقد زيّن الشيطان ذلك في قلوبهم
الصفحه ١٧٥ :
ك «حول» (١) في «حائل».
وفي الصحاح :
رجل حائر بائر : إذا لم يتّجه لشيء (٢). وهو اتّباع لحائر
الصفحه ١٨٦ : » :
الضيق ؛ أي ليس على هؤلاء ضيق ومعصية في القعود عن الجهاد ، فإنّ الله يريد بعباده
اليسر ولا يريد بهم العسر
الصفحه ١٨٧ : الثواب ، وهو الجزاء على العمل ، وهو في الأصل : الرجوع ، فالعمل يرجع
جزاؤه وخاصّيّته إلى العامل ؛ كما قال
الصفحه ١٩٥ :
كُلِّهِ وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً) ونحوه في سورة التوبة إلّا أنّه بدّل فيها (وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً) بقوله